princess dancer.3

562 13 0
                                    


الفصل الثالث | مملكة بلوفرزوي



انطلقت العربة! الى مملكة
بلوفرزوي...و سوف تستغرق
نصف يوم كامل!

كان قلب جورجينيا..
مضظربا! بينما كان هناك قلب
سعيد...بوجود حبيبها..!

و من غيرها هايلي..التي
كانت تجلس مقابلا له..
كانو جميعا يركبون في
عاربة واحدة!..

فالمساعدون يركبون مع
اصحابهم!..و بما ان روبينز
مساعد اخيها! فى بالطبع
سوف يركب معهم!

لم يخفى على!..جورجينيا
الحب الموجود بين هايلي
و مساعد كايدن!

هي فقط حزينة..لان الجميع
لديهم حبيب الا هي!.ربما لو
كان لديها! لكانت الامور اسوء
او افضل...هذا ينطبق على
مرتبته في هذه الحياة..

و ما كانت جورجينيا! سوف
تعجب بامير..! او جنرال او
ابنه..هي تحب الاشياء البسيطة
و التي تنقاسمها ما تحب! هي
تحب القراءة! و الرسم و الرقص
مع ان الامراء..اغلبهم يجيد
هذه الاشياء! الا انهم ليس
بتلك البساطة التي تريد..

فى هم يتم التحكم..به من قبل
اوليائهم! هي ان تعيش على
الطريقة الي سوف تختارها
لها امه! او والده...هي تريد
العيش على اختيارتها!.

اتكأت جورجينيا! على العربة
و اخذت بالنظر من النافذة!..
كان في هذه الاثناء قد خرجوا
من ناڤاسلين.

اخذت بمراقبة! الحقول و المزارعين
و رعات الماعز و الابقار و الاغنام
كاما انه! في كل مرة يرى احد
العربة الملكية! ينحني الى ان
تمر!..

جورجينيا! تحب شعب
مملكة ناڤاسلين! كم كانت
تهرب من القصر...و تأتي
للعب مع الاطفال! على
اساس انها منهم..كانت
ايام رائعة..

اكيد كان يتم! التقاطها احيانا
فتتعرض للمعاقبة بسجنها
في غرفتها..و مع ذلك كانت
تحاول مجددا و مجددا!..

فى لم يكن لديها اصدقاء
للعب!..و الاميرات و الدوقات
كان اللعب معنهن! مزعج كله
تصرفات متكبرة؟ هذا لا يجب
لا سوف اوسخ فستاني!..لا
امي سوف تنزعج!.

لهذا كان اطفال...المملكة
افضل بكثير؟ لا يهتمون
للملابس او شعرهم من
الاتساخ..فق يملئون قلوبهم
سعادة و مرح.! هذا ما كان
يهم.
.
في قصر بلوفرزوي؟..كان
الامير ليام! في سريره
و لم يكن بمفرده..حيث
كانت تشاركه احد بنات
الدوقات النوم!..

و لقد كانت اجسادهم! عارية
بسبب ليلة حميمية! ساخنة
دامت الى ان فقدت الفتاة
الوعي!..

نهض ليام!..من النوم..و فتح
عيونها! و اول ما ابصره
رأس اسود الشعر! و ظهر
عاري.

قام! بنزع الغطاء! على جذعه
العاري...ثم نزل من السرير
و لقد قام برفع الغطاء على
الفتاة! التي اشتكت من البرد.

princess dancerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن