princess dancer.46

352 4 0
                                    

         


       الفصل السادس و الاربعون | هل هي النهاية




دخل فجأة ارثر الى الغرفة...و قد كان ثملا و بشدة... كان
الوقت متأخرا!..و قد كانت جورجينيا خائفة عليه..

بعد ان قال كاميكو؟ انه لا يعلم الى اين ذهب...فى بعد
ان ودعوا كارلوس؟ عادت جورجينيا الى الغرفة و لم تسمح لاحد بالدخول غير هيذر! ليس و كأنه اتى غيرها.

-ارثر!...-

نطقت جورجينيا؟ اسمه باستغراب...بينما كانت تنهض
من فور السرير! بثياب نومها الخفيفة و القصيرة البيضاء
المثيرة...

و هي تنظر الى حالة ارثر الغريبة عليها...هي اصبحت تراه
في حالات لم تراه فيها سابقا!؟.

-جورجينيا!..-

قال ارثر بصوته الثمل؟...بينما كان يحاول الحفاظ على
توازنه...و عدم الثمول اكثر من النظر الى اميرته الفاتنة
الشبه عارية؟.

-سامحني اميرتي!..-

اخذ ارثر بالاقتراب منها!بينما؟.. جورجينيا! كانت تعود الى الخلف! ليس خوفا؟ لكنها لا تريد منه ان يلمسهل...

-ماذا! تفعل!..ابتعد
ارثر انت ثمل!؟..-

و مع ذلك ارثر لم يستمع اليها او يبتعد غنها! بل ناشر في
الاقتراب ومراده كان شفاهها؟ التي تريد ان يرتوي منها
فى هو عطشان كثيرا!..

هو لم يتذوقهما؟ منذ يومان...لو كان يعلم ان هذا سوف
ليس كان سوف يخبرها اولا بنفسه! بل...يحدث لكان قتل نفسه قبل ان ينام مع اول امراة!.

ارتعش قلب جورجينيا؟ عندما وارتطم قلبها!..و قد حاصرها ارثر بكلتى يديه من الغانبان!..و اخذ كل منهما بالنظر الى الاخر!..

-كم اردت ان نفعلها يوما
و نحن ثميلين! لا نعلم
ما يحدث! غير اننا نريد
الساق كل انش! عاري
من اجسادنا مع بعض!؟..-

قال ارثر فجاة؟ قرب وجهها؟ و قد كانت رائحة ثمالته!
واضحة...و كذلك انفاسه الساخنة التي تلفح جلد
وجهها...كان كثيرا!

لن تكذب جورجينيا؟ ان شكله و هو ثمل مثير جدا؟ و
هذا جعلها تفكر كم من امراة رأته هكذا! بل و مارست
معه و في هذه الحالة الثمل! الامر قاتل..

-وافقي! و دعينا!..نفعلها
الليلة!..-

اضاف! ارثر...عندما رأى انها لا تتحرك او تقول اي شيء.

-أَ لهذا تحبني! لاجل الجنس..-

لكن كلامها هذا قد صدمه؟ حتى و هو ثمل!؟.لا يفكر في
ذلك...بل فقط! ان يتضاجعة لانهما يحبان بعصها! و كم
ذلك رائع.

خاب امل جورجينيا؟..هي توقعت كل شيء! الا ان يتغير
ارثر في تصارفته معها؟ هل سوف يعاملها مثل العاهرة
لانها غصبت منه...و لم تسامحه! هي خائفة!

princess dancerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن