الفصل الحادي عشر| رسالة بلوفرزوي
تتجه الى مكتب والدها؟ الذي يكاد
يفجر رأسه بطلبه الذي لا ينتهي..
و اجبارها على الذهاب الى مكتبه؟..حيث يريد ان يعرف ما حدث
او انه ربما قد توصل برسالة؟
تقول ما حدث...بالفعل..فتح الباب؟ و دخلت الى الداخل..
و قد رأت مباشرة..امها جالسة
قرب مكتب والدها..من سوف يراهم
سوف يظن انهم لا يستطيعان الابتعاد
عن بعضهما.-سمو الملك!..-
انحنت جورجينيا؟ لوالدها..ثم استقامت
تنظر اليه! منتظرة ان يطلب منها
الجلوس..فى هي لا تريد ان تكون
قليلة ادب معه.-اجلسي! جورجينيا..-
نبض قلب جورجينيا؟ بفرح عندما
نطق والدها اسمها! لكنه سريعا ما
اختفى ذلك الشعور...هي تعلم انه
بعد هذا اللطف عاصفة من الغضب
في الطريق!.قامت جورجينيا؟ بالجلوس مقابلا
لوالدتها؟ التي كانت تشرب من قهوتها
كالعادة..و ليست مهتمة لأي كان...غير
نفسها!.-لما لم يتم الاعلان عن
الخطبة! جورجينيا...-سأل الملك! ادورد...مباشرة من دون
ان يسأل عن حالها؟ او كيف كانت
تشعر بوجودها في مملكة بلوفرزوي.
و هل هناك اي شخص أساء اليها
او اهانها؟..او حاول الاعتداء عليها.و ان كانت قد اعجبت بالتعرف على
ليام! العاهر الذي حاول الاعتداء عليها
او لا...و ذلك جعلها تشعر بالحزن!.بالطبع لن يسأل! عن هذا..بل فقط عن
ما يهمه الزواج!..الذي لم جورجينيا ان
يكون هو خلفه؟ لقد ظنت ان ليام هو
ووالده من اقترح الامر! و لكن الحقيقة
انه والدها!..الذي اكتفى!..منها و من رفضها! لمن
يتون طالبين ليظها؟ لكنها لا تريد
اي منهم؟ ألا يحق لها ان تتزوج من
شخص تحبه! او على الاقل معجبة
به..-اظن انني لست من يجب
ان يجيب على هذا السؤال!..
بل ليام؟..-اجابت جورجينيا؟ و هي تنظر الى
وسط عيون والدها؟الذي اصبحت
عيونه صغيرة...مع تقدمه في السن.و هنا؟ شكت...جورجينيا؟ انه لم يتم
ارسال اي شيء بعد! من قبل ليام
او والده...و هي لا تعرف هل تفضح
ليام! او لا.
.
فكر الملك! في كلام ابنته...جورجينيا
و التي ارسلها! الى مكان؟ هو اسوء
من خارج القصر بكثير!..و اراد منها
ان تتزوج من شخص يضاجع كاميلا
كلما ظهرت امامه! اكثر امرأة تكرهها.فى هو كان؟ مترقبا! من امس ان يسمع
اخبار تقول! ان ليام قد اعلن عن الخطبة
في الحفل...و لكن هذا لم يحدث..و هو
يريد ان يعرف السبب! فى لم يصله اي
شيء بعد...هذا ان كانوا سوف يرسلون
شيء.
أنت تقرأ
princess dancer
Fantasy#Arthar john Stewart # jorjiena harod -كان لقائنا مثل قصة سندريلا؟..و لكنها بالعكس؟ كنت الاميرة و هو راقص..- -كانت كالياقوتة؟ بذلك الثوب الاحمر...كدت احضى بشرف تذوق شفاهها!..فى اختفت و لكني لست امير!..- Started in :12|12|2023 Ended in: 11|5|202...