الفصل الرابع عشر | القانون
-اخي اريد!..-
صدمت جورجينيا! من الذي انطلق مرا عليها
بحصانه دون ان يسمعها!..و قد خرج من البوابة
ايضا!..في عجلة من امره..و لكن لما!.-الى اين هو ذاهب!..-
سألت؟ في حيرة...من فعلة اخيها فى هي كانت
تريد الحديث معه! و مجدد لم تستطع!.-اظن خلف الانسة ريانا!..-
أجابت هيذر! على سؤال اميرتها؟ و هي ايضا
كانت مصدومة...و لا ننسى هايلي...و مساعدي
الامير ايضا!.اللذين كانوا!معه عندما طلب تجهيز حصانه! و
لكن لم يتوقع احد منهما ان يتجه نحو البوابة..
بل ان يذهب من خلف القصر!...في جولة كعادته.و لكن على ما يبدو؟ هو كان يريد اللحاق! بريانا
و ليس القيام بجولة كالعادة! فعندما ترحل ريانا
يغيب كايدن على المنزل! و لا يعود الا ليلا..اما هذه المرة! فى قد قرر اللحاق! بها والجميع
كان يتسأل هل سوف يعيدها معه؟ ام انهما لن
يعودى معا؟-هذا رومانسي..-
قالت هايلي؟ بهمس ممزوج بخجل! و قد سمعها
روبنز..الذي ابتسم و هو ينظر الى ارنبته اللطيفة
البيضاء!..الناعمة.و التي نظرت اليه! ايضا...فى احمرت خدودها
اللذيذة!..فى اصبحت اكثر جمال! و كم اراد ان
يختلي بها روبنز!..و يغرقها في قبله! مع انه فعل
فقط صباحا!.تنهدت جورجينيا؟ في احباط..هي كانت تريد
الحديث معه بخصوص الرسالة لكنه! لم يتوقف
حتى ليخبرها اين هو ذاهب..و لكنها كانت متفهمة!..لاخيها..من الصعب ان يرحل
من تحب؟ و لا تفعل اي شيء..كي يبقى معك
و لا يرحل.و قد كانت سعيدة ايضا بفعلته؟ هذه..سوف يفاجأ
ريانا بلحاقه بها؟ و كم الامر جميل و رومانسي! هي
لم تتوقع ان اخاها من هذا النوع..عادت الاميرة! جورجينيا! الى الداخل و خلفها
مساعديها و مساعدي الامير...ثم سريعا ما
تفرق كل واحد الى عمله؟.
.
-كم الامير واقع للانسة ريانا! و قد
ذهب للحاق بها...اه! كم احب علاقتهما!..-قالت هيذر!..بينما ترتب اشياء جورجينيا! فقط طاولة
التزيين الخاصة بها! و قد كانت اشياء من مساخيق
التجمبل و شبابيك الشعر!..و عطور و انواع مختلفة
من فرشات الشعر!..و المفضلة لديها كانت الذهبية
المزينة بالاحجار! و كانت كذلك بالنسبة بهيذر ايضا!.هي حقا! معجبة...بشاهمة الامير كايدين! و كيف
انه قام باللحاق بالانسة ريانا! ثاني الطف فتاة
عرفتها بعد اميرتها جورجينيا..-اجل و في من كنتي تفكرين حينها!..-
سألت هايلي! بتلميح...فى هي لم تنسى امر
ذلك الرجل ذو الشعر الناري من الحفل...الذي
رقصت معه هيذر فيه! التي لا تجيد الرقص!..
أنت تقرأ
princess dancer
Fantasy#Arthar john Stewart # jorjiena harod -كان لقائنا مثل قصة سندريلا؟..و لكنها بالعكس؟ كنت الاميرة و هو راقص..- -كانت كالياقوتة؟ بذلك الثوب الاحمر...كدت احضى بشرف تذوق شفاهها!..فى اختفت و لكني لست امير!..- Started in :12|12|2023 Ended in: 11|5|202...