الساميه

3 2 0
                                    

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اي فصل نشرته سارجع نشره ولكن باللغه العربيه ولكن هذا سياخذ وقتا طويلا لاني لا اجيد اللغه العربيه بالدقه المعينه التي ساكتب بها فانا في العاده اتكلم بلهجتي المصريه

المقطع كمل فيها الغرب بداوا احنا اصحاب الحق فما تخافش

قوانين جديده بتفرضها الولايات المتحده
يقولون على المسلمين ارهاب ولكن عندما يقتلون الاطفال والشيوخ





معاداة السامية في الولايات المتحدة الأمريكية
بدأت معاداة السامية في الولايات المتحدة الأمريكية منذ قرون. تميز معظم وكالات العلاقات المجتمعية اليهودية بين معاداة السامية التي تُقاس من خلال المواقف والسلوكيات من جهة، وأمن ووضع اليهود الأمريكيين الذي يُقاس من خلال حوادث معينة من جهة أخرى. تُظهر بيانات مكتب التحقيقات الفيدرالي أن اليهود أكثر المجموعات عرضةً للاستهداف من خلال جرائم الكراهية المدفوعة دينياً في كل عام منذ عام 1991، وذلك بحسب تقرير رابطة مكافحة التشهير في عام 2019. وعلى الرغم من ذلك، انخفضت الحوادث المعادية للسامية عموماً في القرن الماضي بسبب الانخفاض العام في معدلات العنصرية الاجتماعية منذ الحرب العالمية الثانية وظهور حركة الحقوق المدنية.

عبر معظم الأمريكيين المشمولين بالاستقصاء عن وجهات نظر إيجابية إزاء اليهود. أشار تقرير إيه. بي. سي نيوز لعام 2007 إلى تحامل 6% من الأمريكيين ضد اليهود. أشارت استقصاءات رابطة مكافحة التشهير لعام 2011 إلى رفض معظم الأمريكيين لمعاداة السامية بصورة جلية، إذ أشاد 64% منهم بمساهمات اليهود الثقافية في الأمة في عام 2011؛ بينما تبين أن أقلية من الأمريكيين يعتنقون آراءً محملةً بالكراهية ضد اليهود؛ ويدعم 19% من الأمريكيين الإشاعة المعادية للسامية الكاذبة المتمثلة بمشاركة اليهود في السيطرة على وول ستريت. إضافةً إلى ذلك، يُعتبر إنكار الهولوكوست (المحرقة) مجرد ظاهرة هامشية في السنوات الأخيرة، إذ تبين إدراك 96% من الأمريكيين لوقائع المحرقة بحلول شهر أبريل من عام 2018.

وجهات النظر الأمريكية حول اليهود ومعاداة السامية
جذور المواقف الأمريكية إزاء اليهود والتاريخ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية
أكد كريفيتز (1985) على الفكرة القائلة إن معاداة السامية في ثمانينيات القرن العشرين تبدو «أقل ارتباطاً بالدين أو الاحتقار، وأكثر ارتباطاً بالحسد والغيرة والخوف» من الثراء اليهودي والقوة الخفية لـ «الأموال اليهودية». من الناحية التاريخية، تميل المواقف والخطابات المعادية للسامية بالتصاعد عندما تواجه الولايات المتحدة الأمريكية أي أزمة اقتصادية خطيرة. كتب الأكاديمي ديفيد غرينبرغ في مجلة سلايت قائلاً: «لطالما تضمنت معاداة الشيوعية المتطرفة جانباً معادياً للسامية: اليهود المتطرفون والغريبون هم من دبروا المؤامرة الشيوعية من خلال أعمالهم الشيطانية». زعم غرينبرغ أنه في السنوات التي عقبت الحرب العالمية الثانية «استمر ارتباط بعض مجموعات اليمين الأمريكي ارتباطاً وثيقاً بمعادي السامية الصريحين في ثلاثينات القرن الماضي، ممن اعترضوا على [الصفقة اليهودية]»، وهو مصطلح متطرف مُستخدم لمناهضة إجراءات الصفقة الجديدة في عهد الرئيس فرانكلين دي. روزفلت. اعتبر معادو السامية الأمريكيون النص المزيف بروتوكولات حكماء صهيون بمثابة إشارة حقيقية إلى وجود عصابة يهودية مفترضة هدفها تخريب الولايات المتحدة وتدميرها في نهاية المطاف.

🇸🇩أرض فلسطين🇸🇩حيث تعيش القصص. اكتشف الآن