" الْجَمِيعَ يَقَعُ بالحُب لَكِنْ لَيْسَ الْجَمِيع هَائِمِين ، مُلَامَسَة شَفَتَي لشفتيك هِيَ أَحَدُ لغاتي فِي الحُب - إلَى ذَلِكَ الْفَتَى ذُو الشَّعْر الْحَرِيرِيّ فَاحْم السَّوَاد "
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. كَانَت جونيبر تَجْلِس بِهُدُوء وَتَكْتُب فِي وَرَقَةٍ بَعْضِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي كَانَتْ تَضَع خَلْفَ كُلِّ كَلِمَةٍ تَكْتُبْهَا الْكَثِيرِ مِنْ الْحَبِّ الَّذِي يَرْتَجِف قَلْبُهَا عِنْدَ رُؤْيَةِ حبيبها وَلَا تَسْتَطِيعُ نُطْقُهَا لَه بَيْنَمَا كَان الْمَنْظَر أَمَامَهَا وَجْهَه مُلَّاكِهَا النَّائِم بِشَكْل لَطِيفٌ
فَتْح هيونجين عَيْنَاه بِهُدُوء يَنْظُرَ لَهَا وَهِيَ تُثْنِي قَدَّمَهَا إِلَى صَدْرِهَا سانده الْوَرَقَة عَلَيْهَا وَتَسْتَمِرّ فِي الْكِتَابَةِ حَتَّى لَاحَظ الدَّمْعَة الَّتِي وَصَلَتْ طَرَفِ عَيْنِهَا
نَهَضَ مِنْ مَكَانِهِ يَمْسِكُ بِيَدِهِ النُّجُوم الَّتِي اِنْزَلَقَت مِنْ سَمَاءٍ عُيُونُهَا وَيُقْبَل رَأْسِهَا ضامها إلَى صَدْرِهِ قائلاً
- لاَ أسْمَحُ لَك أَنْ تَبْكِي وانتي مَعِي ابداً ، لِمَاذَا تَبْكِين ؟
- لَم اكُن أَبْكِي فَقَط
رُفِعَت الْوَرَقَة لَهُ أَخْذُ يَقْرَأ لأَوَّلِ مَرَّةٍ مَشَاعِر فُتاتُه فِي الْمَرَّةِ سَابِقَةٌ قَرَأ حُلمها فَقَط وَالْآن يَقْرَأ مشاعرها الَّتِي كُتِبَتْ وَهُو بِجَانِبِهَا
- لَمْ أَكُنْ أَصْدَق حَتَّى وَلَوْ قَالَ لِي شَخْصٌ مَا إنْ هُنَاكَ فَتَاة تحبني بِهَذا الشَّكْلِ وَلَكِن دُمُوعِك ومنظرك وأنتي تكتبين كَانَتْ كَافِيَةً لأَشْعُر بحُبك
- آهَة لِمَاذَا أَصْبَحْت دِرامِي آهَة لَا أُرِيدُ بِدَايَة الْيَوْم بِالدُّمُوع قَبْل . .
لَن تنهي كَلَامِهَا بِسَبَب شَفَتَي هيونجين الَّتِي الْتَصَقَت بِخَاصَّتِهَا ، فَصَلَّت قِبْلَتِه
- لننهض لَدَيْنَا الْكَثِيرِ مِنْ الْأَعْمَالِ
كَانَت ستنهض وَهِي تُسْحَب يَد هيونجين مَعَهَا لَكِنَّه سَحَبَهَا إلَى حَضْنُه
![](https://img.wattpad.com/cover/351712024-288-k986086.jpg)
أنت تقرأ
The lawyer lee | المحاميه لي
Fantasy- لم يكُن مجردِ حُضنٍ.. فلقد ترِكتَ روحاً مني هناك ، لكنّ كُلِ شيءٍ انتهى دَاخِل باريس تحديداً ؛ تحت ذلك البُرج. لم أعُد كالسابق و كأن شيئاً ما بقيَ هُناك ، ألا تشعُر بذاتِ الشعورِ؟ الحُب و تأثيركَ ،حُضنكَ ، و رائحتكَ.... أكثرَ شيء لا يزال عالقٌ...