كتفت ايديها بغضب نضرت للنافذى بغضب من كلامه .
اما هو استغرب كثيرا من ردة فعلها، كان يمزح اعني منذ متى هو يمزح ؟ شيء غريب ولكن لايمكنه لومها ف نضراته حادة دائما .
عندما تغضب تشرب ماء كثيرا، امسكت قارورة المياه و بدأت تشربه كله دفعه واحدة .
لم يتوقع ستغضب كثيرا ولكن قال بهدوء
"بشأن العقاب كنت امزح"
نضرت له ب استهزاء و قالت
"لااحب هاذي الحركات عقاب او تحكم"
خصوصا من شخص راق لها كثيرا .
ضحك هو و قال
"لست شخص حقير"
وصلوا الى بيت المجرم ترجلوا من السيارة و هم واثقون سيكشفونه .
سيضعونه تحت جهاز كشف الكذب و سيضعون كاميرا في بيته بالسر هم أخذوا الاذن من القاضي .
و بعدها أنكروا كيف سيضعونه تحت جهاز كشف الكذب؟ بالهاتف هم ب اتصال مع شخص معه جهاز كشف الكذب .
نضرت له و قالت
"الخطة سأذهب ل طرق الباب بسرعة و انت فقط اختبئ في مكان ما و سافعل نفسي مجرمة"
ذهب هو ل مكان ثاني اما هي طرقت الباب بقوة بعد لحضات فتح الباب و دفعته بخفة و هو استغرب جلست هي كانها خائفة سألها الرجل بتوتر
"من انت؟ ماذا حصل؟"
نضرت له بخوف و قالت
"قتلت حبيبي السابق و الان هربت ماذا افعل؟ "
قال هو بحدة
" اخرجي من هنا"
قالت هي بتنهد
"ماذا؟ لايمكنني فقط اريد ان ابقي هنا هل لديك تجربة مثل ذا؟ قتلت شخصا؟ قل لي ف هو ليس اول واحد اقتله"
جلس هو بصمت و قال بعد لحضات
" نعم فعلت هذا ولكن لم يشك بي احد "
قالت هي بحماس
" حقا؟ يبدو انك قاتل ذكي حقا"
نضر لها ب ابتسامة و قال
"لما تقتلين؟ "
قالت ب شر
" احب هذا و احب انه سيتم اعتقالك لان لدينا تسجيل صوتي لك و انت تعترف "
توتر استقام ل يضربها ولكن امسكت يده بقوة و ضربت رأسه .
سمع اتصال من صديقه يقول انها تتعرض للضرب ذهبت للبيت بسرعة و رأه يحاول ان يضربها مسك يده و لواها و بدأ بضربه بشدة .
كانت الشرطة بالفعل هناك و اعتقلوه اخيرا اما هي مسكت الدم من فمها و تبتسم ب فخر .
تقرب هو منها بقلق و مسك دمها و نضر ل عيناها بقلق واضح و توتر و خوف و قال
"هل انت بخير؟ نذهب للمستشفى؟ اعني انه جرح به دم ايڨي"
ضحكت هي ل قلقه و قالت
"ليس ب شيء يقلق هيا لنذهب لفندق تعبت حقا و سنذهب للبيت غدا"
نضر لها ب استغراب و قال
"لما استعجال؟"
قالت هي بصدمة
"استعجال ماذا؟ لدينا عمل جون"
قال هو يبتسم و اعجبه اللقب
" جون؟ "
أنت تقرأ
𝐂𝐎𝐋𝐃 𝐋𝐎𝐕𝐄 ✓
Short Storyلَمْ يُجَرِّبْ شُعُورُ الْحُبِّ قَدْ لِهَذَا السَّبَبِ هُوَ بَارِدٌ. لَمْ تُجَرِّبْ شُعُورَ حُبِّ الْعَائِلَةِ لِهَذَا السَّبَبِ هِيَ تُهَابُ الْحُبَّ. -جِيُونْ جُونْغِكُوكْ -ادْمْزْ ايْڤ