ضجيج يحيط بالمكان وأصواتٌ تتعالا بالأرجاء _ من أَنتِ وكيفَ إحتللتِ داخلي وأخذتِ لكِ مكاناً وسطَ ارجاءِ عقلي وقلبي _ لايهم فقط يهمني أنكِ بجانبي _ أشعرُ أنني لا أكرهها في غيابي بل يزداد حبي لها _ كم قلت لا أحبك و أنا أبكي أبكي وفجأةً وأنا أكتبُ أجدُ أنني أذكر أحبك في كل سطرٍ فحقاً أنا لا أودعكَ فقط أودعُ نفسي بأكاذيبي _ إنقذها منهم وإلا كنتَ أنتَ الضحية الرابعة _
_ كل السيوفِ وإن تزامنَ وقعها _أخفٌ وقعاً من سهمِ عيناكِ _فقتيلها يرتاحُ منها مرةً _وقتيلُ عينيكِ ميتٌ حي الإدراكِ..
رواية:
قاعةِ المدينة111
بطولة:
جيون جونغكوك مارتيلا بروغليس
(1)
أولاً: هذهِ الرواية تضم أحداثاً حقيقة البعض منها مقتبس من حياتي ك كاتبة والبعض الآخر من وحي الخيال ربما يعود نمط الرواية للعصر الحديث ولالكنها تعتمد على أحداثٍ بالماضي وتتمحور نحو الكثير من العناوين _ _ ثانياً: تُكتب هذهِ الرواية باللغة الفصيحة ويوجد بها بعض من الجُراة والمواقف المحببة بينَ الأبطال ومشاهد رائعة في مخيلة القارئ والرواية لا تجود بها ملافظ جنسية مسيئة لشخصية جونغكوك هنا _ ثالثاً: ربما تحتاج لربط الأحداث أثناء قراءةِ هذهِ الرواية _ لاتخرج من اي بارت دونَ كومنت وفوت وشكراً لكم🌑
Feelings centered around it:
{romantic،actio،sacrifice,boldness}
_جيون جونغكوك _الثلاثيني ..المزدهر ثرائاً.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(1)
إستقيظتُ من النومِ مسرعةً لقد تأخرتُ على دوامي سحقاً أمي لم توقظني
_إرتديتُ سريعاً واخذتُ مفاتيحِ سيارتي ثم خرجتُ مسرعة
_ربما كنتُ مسرعة لدرجة أنني كنتُ اقود على سرعة عالية
