وجدتُ أنهُ من الصعب أن أدخلُ من بابِ الحديقةِ لأن الطعام حتماً سيكون في صالة الطعام
_لذلك سألفُ من الحديقة
_إقفلي السيارة هلا أتصل بها وأسألها من اين أدخل _إيمي معتادة على الدخول من بيتنا أكثر مني. لأن أبي يكره قدومها لمنزلنا_إيمي أجيبي لمرة واحدة
_لم تجيب تلكَ الساقطة لا فائدة منها
_دخلَ الجميع بقيَّ شخصاً ما ضننتُ أنهُ أحدى السائقين لذلك مررتُ من جانبهِ كي ألتفُ إلى نافذةِ غرفتي
_لم يرفعُ ناظريهُ عني حتى ما هذا
شعرتُ أنَ شخصاً يتبعني ولكن سرت لا اهتم لهُ آلان_أشكر العامل الذي نسي السُلم عند نافذتي
_خرجت درجة درجة حتى أنني لمحت زوجة السيد جيون إنها حقاً فاتنة
_وأنا انظرُ إليهم خبطت كوعَ يدي بحافة ذلكَ السُلم _اصدرت صوت التألم ليلتفتُ إلي ذلك الذي يجلسُ _بجانب أبي ثم أكملت ذلك وأنا اشتمُ نفسي
_وصلتُ إلى غُرفتي أشكر سيما عاملة المنزل حضرت _لي ملابسي فورَ ما إتصلتُ بها وأخبرتها
_دخلتُ إلى ذلك الحمام خلعتُ ملابسي ووضعتها أرضاً _مسرعة وحتى لم أهتمُ للماءِ إن كان ساخن أم بارد إغتسلت
_كان الجرحَ حقاً يؤلمني لقد أجهدتَ نفسي اليوم
إنتهيت_رطبتُ جسدي ووضعتُ المرطبات على بشرتي ولا أكذب وضعتُ بعضاً من تلكَ المستحضرات
_«ووضعتُ روجي المفضل لدي بدرجتهِ البنية التي_» تختمُ الوانَ الأرواجِ حِتماً
_إرتديتُ فستاناً مخملي أزرقُ اللونِ كان قصيرٌ إلى حدِ ركبتّاي-
_كان يملكُ على عنقهِ قطعةٌ مخمليةّ وكان مفتوح _الصدرِ فتحةً مربعةً ويمتلكُ على يداه زِراراً مرصعة
_عدلتُ شعري ورفعتهُ على هيئةِ رفعةِ كبيرة لا أجيد ترتيب الشعرِ ولكنني حقاً بدوتَ فاتنة
_رششتُ من عِطري وإرتديتُ حذائاً أبيض اللونِ يمتلكُ زهوراً على طرفيهِ ووضعتُ خاتمُ بسيط في إصبعَ يدي الذي بجانب الإبهامِ
_خرجتُ عن الدرج لأجد الصالة فارغة تماماً
_مابهم هؤلاء لتوهم كانو هنا
_رأيتُ سيما تدخلُ سيما
_أين الضيوف_قالت إنهم في الخارج سيدتي ضعي شيئاً على كتفيك بالخارجُ برداً حقاً
أنت تقرأ
Downtown"111"🖤
Romanceكم وودتُ اللقاءِ عندَ رغبتي ولكنني دائماً أحضى عليهِ وأنا مبعثرة ولا يزيدني ذلكَ تعديلاً بل يبعثرني بالكامل 🖤.