_3_قاعِ المدينة111

11 2 2
                                    

وجدتُ أنهُ من الصعب أن أدخلُ من بابِ الحديقةِ لأن الطعام حتماً سيكون في صالة الطعام

_لذلك سألفُ من الحديقة
_إقفلي السيارة هلا أتصل بها وأسألها من اين أدخل _إيمي معتادة على الدخول من بيتنا أكثر مني. لأن أبي يكره قدومها لمنزلنا

_إيمي أجيبي لمرة واحدة

_لم تجيب تلكَ الساقطة لا فائدة منها

_دخلَ الجميع بقيَّ شخصاً ما ضننتُ أنهُ أحدى السائقين لذلك مررتُ من جانبهِ كي ألتفُ إلى نافذةِ غرفتي

_لم يرفعُ ناظريهُ عني حتى ما هذا
شعرتُ أنَ شخصاً يتبعني ولكن سرت لا اهتم لهُ آلان

_أشكر العامل الذي نسي السُلم عند نافذتي

_خرجت درجة درجة حتى أنني لمحت زوجة السيد جيون إنها حقاً فاتنة

_وأنا انظرُ إليهم خبطت كوعَ يدي بحافة ذلكَ السُلم _اصدرت صوت التألم ليلتفتُ إلي ذلك الذي يجلسُ _بجانب أبي ثم أكملت ذلك وأنا اشتمُ نفسي

_وصلتُ إلى غُرفتي أشكر سيما عاملة المنزل حضرت _لي ملابسي فورَ ما إتصلتُ بها وأخبرتها

_دخلتُ إلى ذلك الحمام خلعتُ ملابسي ووضعتها أرضاً _مسرعة وحتى لم أهتمُ للماءِ إن كان ساخن أم بارد إغتسلت

_كان الجرحَ حقاً يؤلمني لقد أجهدتَ نفسي اليوم
إنتهيت

_رطبتُ جسدي ووضعتُ المرطبات على بشرتي ولا أكذب وضعتُ بعضاً من تلكَ المستحضرات

_«ووضعتُ روجي المفضل لدي بدرجتهِ البنية التي_» تختمُ الوانَ الأرواجِ حِتماً

_إرتديتُ فستاناً مخملي أزرقُ اللونِ كان قصيرٌ إلى حدِ ركبتّاي-

_كان يملكُ على عنقهِ قطعةٌ مخمليةّ وكان مفتوح _الصدرِ فتحةً مربعةً ويمتلكُ على يداه زِراراً مرصعة

_عدلتُ شعري ورفعتهُ على هيئةِ رفعةِ كبيرة لا أجيد ترتيب الشعرِ ولكنني حقاً بدوتَ فاتنة

_رششتُ من عِطري وإرتديتُ حذائاً أبيض اللونِ يمتلكُ زهوراً على طرفيهِ ووضعتُ خاتمُ بسيط في إصبعَ يدي الذي بجانب الإبهامِ

_خرجتُ عن الدرج لأجد الصالة فارغة تماماً

_مابهم هؤلاء لتوهم كانو هنا

_رأيتُ سيما تدخلُ سيما
_أين الضيوف

_قالت إنهم في الخارج سيدتي ضعي شيئاً على كتفيك بالخارجُ برداً حقاً

Downtown"111"🖤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن