_دخلتُ إلى البيتِ متلاشيةٌ للجالسين هنالك فإنني حقاً مُتعبةٌ
_هذا يومِ المعجزات لحقت التدريب حضرتُ عشائاً إلتقيتُ بذو الغريب فجأةً_أوقفني أبي قائلاً:
_مِيليِن هلا قدمتي أودُ التحدثُ معكِ بشيءٍ
_أجزمُ لكم أنني إرتعشتُ رعباً حتماً يريد أن يحاسبني على ملامسة جونغكوك لرأسي بالنسبةَ لهِ هذا عار وحتى وإن كانَ مصافحة حقاً إنهُ يراهُ عاراً.
_قلتُ حسناً.... دعني أبدلُ فِستاني وأعودُ لكَ.
_قال حسناً وإن هربتي حتماً سأكسرُ إحدى ساقيكِ.
_خرجتُ إلى غرفتي حقاً بسببِ عائلتي أصبحتُ معقدة تكرهُ العلاقات لا أكون جماعات ولا لي أصدقاءٌ مقربين _سوى إيمي وفرنسيك ولوڤي ولكن جميعهم قد أذوني
_لا أعلم ولكن حقاً بتُّ أكرهُ العلاقات بالأصدقاء
_بدلتُ ملابسي وإرتديتُ بنطالِ بيجامةٌ لدي على تلكَ الكنزةِ الزرقاء
_خرجتُ من الغرفة وأنا حقاً أرتجف بطبعي لا أخاف ولكن من كثرِ ااصفعات التي تلقيتها بتُ حقاً أهاب من ضلِ نفسي.
_وجدتَ أبي في حديقةِ البيت عندما رأتني أمُي غادرت مرت من جانبي ووقفت عند الزجاجِ الصالةِ.
_كنتُ أومأَ بأعيني لأمي كي تبقى هنا ولكنها لم تعرني أي إهتمامٍ حقاً.
_«قال هذهِ الجملةِ وهو يطفئَ حشيشتهُ في الحافظة»
_«متى سوفَ تتوقفين عن المشاكل وإجلابِ العارِ لي»
_أبي ماذا فعلتُ لكَ!؟
_إقتربَ مني وأصبحَ صدرهُ مقابلاً لصدري قام برفعِ رأسي
_ومسكَ شعري من آخرهِ بقبضةَ يدهِ حتى جعل من عيوني محمرة من شدة الألم._أنظري، نبهتكُ أي أختلاطاً وعلاقاتٍ زائدة ممنوع منعاً باتاً ألم أحذركِ.
_أبي حقاً لم أفعلُ شيئاً إذا سوفَ تحاسبني على مصافحتي لإبنِ السيدِ جيون حقاً لم أقصد ولكنكَ أنتَ من أردتَ ذلكَ.
_قالَ هذا وهو يشدد قبضةَ يدي على جذور شعري والتي لولهةٍ ضننتُ أنهُ سوفَ يقتلعها من رأسي:
_أيتها الطبيبة لا تتوقف على إبنَ السيدِ جيون بل على الشكوى التي قُدمت من إبنِ السيدِ جيون وعن نشركِ لتلكَ المنشورات القذرة عبر سوشال ميديا الجامعة وعن إحتضان فرنسيك لكِ صباح هذا اليوم ربما والكثير والكثير......
أنت تقرأ
Downtown"111"🖤
Romanceكم وودتُ اللقاءِ عندَ رغبتي ولكنني دائماً أحضى عليهِ وأنا مبعثرة ولا يزيدني ذلكَ تعديلاً بل يبعثرني بالكامل 🖤.