اطبق شفاهه بخاصتي.
"ابتعد عني ياهذا" وتزامن ذالك مع دفعي له
ضللة امسح فمي من قذارته تزامنا مع قولي "مابك ياهذا قذر"
إستدرة كي أصعد وأغير ملابسي لكنه امسك بي، ببرود و بابتسامته الجانبية نبس "مارأيك في اعادة الأمر فلن تجديه قذرا للمرة الثانية"
دفعته وأنا انضر اليه بكل غضب مزيف لان ماهو داخلي خوف حقيقي.... غيرة ملابسي...... وصلة غرفتي..
"كيف لعجوز في الثلاثين أن يقوم بسرقة قبلتي الأولى"
....................
كنت أتجول مع لانا في حديقة الثانوية إذ بشخص غريب
يبدو وكانه حارس لشخصية مهمة، يتجول وكانه يبحث عن شخص معين.
ماسيليا: "انضري، انضري، لانا"
لانا: "ها،ماذا!! "
ماسيليا: "ألى يبدو غريبا؟!"
لانا: "أجل من يأتي إلى مدرسة فقيرة بهذه الملابس الرسمية!!"
ماسيليا: "سأذهب وأرى ماالذي يريده"
لانا: "تمهلي ياحمقاء، يالى تهورك"
تزامن كلامها هذا مع وصولي اليه،عرفته بنفسي وسالته ما المشكل، كان يهز رأسه يمينا ويسارا، "اتبحث عن شخص معين؟" نبست انا
"هل تعرفين رجل بإسم فابيان آنتر؟"
"اخ ذاك اللعين، اجل انه مدرسي أتودني ان ادلك على مكانه؟!"
"كلى شكرا لك، وإن أردتِ هل يمكنك ايصال هذا الضرف له"
اومأة رأسي بالموافقة واخذة الضرف وعدة إلى لانا
لانا: "ها الذي كنتم تتحدثون عنه هناك كان الجميع ينضر إليكم وكأنك تواعدين عجوز"
ماسيليا: "فلينضرو، لقد كان يبحث عن الأستاذ فابيان، واعطاني هذا الضرف"
لانا: شككة لولهة انه امره غريب ذاك الاستاذ"
ماسيليا: "مارأيك في ان نفتحها؟!"
لانا: "هل جننتي، خذيها له قبل العودة للمنزل، مجنونة"
.................
ـ في حافلة المدرسة:
لانا:"اذا ماالذي قاله عندما اعطيته الضرف؟! "
ماسيليا: "ضرف؟ اي ضرف؟!"
لانا: "لم اتفاجأ من نسيانك تعودة عليك، ستعيدينه له غدا هل فهمتي!"
ماسيليا:"حسنا"
وصلت للمنزل مباشرتا إلى المطبخ التهم كل ما رأته عيني
كنت اتضور جوعا صعدة إلى عرفتي رمية حقيبتي بعيدا مما جعل الضرف داخلها يخرج دحرجة عيني لااريد الذهاب اليه ساعطيه له غدا، غيرة ملابسي واستلقيت على السرير اتكلم مع لانا..... كنت اتحدث معها وانضر لتلك الورقة المرمية على الارض اوووه.
"حسنا اراكي لاحقا، لدي عمل انجزه".
افلت الخط، وذهبة لاعطيه ضرفه، نطقة اختي أشلي" إلى أين كاد يحين وقت العشاء"
ماسيليا: "امم لن اتأخر، سأعود بسرعة".
أشلي":" لاتتاخري"
ماسيليا: "أُأَكد لك".
وصلت عند باب منزله اخذت شهيقا قبل طرق الباب إذ به
يسحبني للداخل قبل اخذي زفيرا اغلق فمي بيده وضهري يلامس باب المنزل.
" أتت صغيرتي إليَ بقدميها."
ابعد يده عني وضعا اياها على الباب يحاصرني، اخذت زفيري ونبست.
"لمعلوماتك اولا اياك ومناداتي بهذا الاسم مجدادا فانا لست سغيرة ولست لك، ثانيا لم آتي اليك لقذارتك بل لإعطائك ضرفك هذاايهاالعجوز، كيف تسمي نفسك استاذا هاا؟!"
"اذا انتي متهورة ياصغيرة، سأريك تهوري أيضا"
اغلق الباب بإدارة الفتاح وتركه
أمسك بمعصمي ورماني على الأريكة إعتلاني وبدأ بفتح ازرار قميصه، "ما الذي تفعله ايوها اللعين" نبسة بكل خوف ودقات قلبي تتزايد كلما اقترب.
رفع كلا من يدي فوق راسي مكبلا اياهما بخاصتيه
وشرع بتقبيل رقبتي وصولا إلى اذني"افعليها ياصغيرة لا للإحراج في منزلي، مفهوم"
"اـ اـ افعل ماذا"
أمسك بكلتى يداي ووضعهما على صدره بدأ بتحريكهما،"افعليها بنفسك الان"
تركني اتحسس عضلاته نزولا إلى عضلات بطنه انزل رأسه إلى أُذني"مارايك ان فتحت ازرار قميصك الان." قام بلعق اذني وتراجع ينضر لعينياي التاني كانت متوسعتان من الصدمة نضرة لخاصته وانزل يديه لفتح اول زر معتقبيله لي، قمت بدفعه ونهضة من ذالك المكان وصولا إلى الباب لتستوقفني جملته "إني واقع لك ماسيليا، ومتأكد من انك قريبا ستبادلينني الشعور"
انصدمة، خرجة من ذاك الجحيم الذي كنت فيه وأنا افكر في كلامه ذاك.
دخلة إلى المنزل وأنا مشوشة تماما،
آشلي: "إذا اين كنتي كل هذا الوقت يافتاة لقد قلقة عليك اتصلة مرارا وتكرارا ولكنكي لم تجيبي. "
ماسيليا:"أجل اجل، لقد نسيت اخذ هاتفي معي."
صعدة إلى غرفتي مباشرتا دون النضر هنا او هناك.......
حمل فابيان قميصه وهو في طريقه للصعود لمح ذاك الضرف حمله "لم اكن انتضر اي رسائل ورقية "
فتحه وارتسمة تعابير القلق على وجهه.......... يتبع.
انتهاء الفصل الثالث من رواية عاهرتي الصغيرة.
لاناهي شخصية مش اساسية ومش ثانوية بتضهر احيانا