البارات الثامن والأربعين وما قبل الاخير

1.3K 39 8
                                    

امام فيلا غاده وياسين نزلت غاده من سيارتها وتوقفت قليلا

تفكر ماذا ستفعل أو كيف ستهرب من الاحتفال هذه الليله وما مبرراتها لياسين جلست على مقدمه السياره وهي تفكر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تفكر ماذا ستفعل أو كيف ستهرب من الاحتفال هذه الليله وما مبرراتها لياسين جلست على مقدمه السياره وهي تفكر

 وحزمت أمرها بأنها ستهرب بالنوم المبكر كالعاده صعدت إلي الاعلي دخلت غرفتها لكي تغير ملابسها بسرعه قبل قدوم ياسين الي المنزل جلست أمام المراءه لتنزيل مكياج وجهها حتي أتاها هذا الصوت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

وحزمت أمرها بأنها ستهرب بالنوم المبكر كالعاده صعدت إلي الاعلي دخلت غرفتها لكي تغير ملابسها بسرعه قبل قدوم ياسين الي المنزل جلست أمام المراءه لتنزيل مكياج وجهها حتي أتاها هذا الصوت

مش علي اساس هتتاخري
التفتت غاده بزعر الي مصدر الصوت لتجد ياسين يجلس على كرسي في اخر الغرفه علي مايبدو أنها لم تنتبه لوجوده بسرعه رسمت ابتسامه متوتره وقالت

مش علي اساس هتتاخري التفتت غاده بزعر الي مصدر الصوت لتجد ياسين يجلس على كرسي في اخر الغرفه علي مايبدو أنها لم تنتبه لوجوده بسرعه رسمت ابتسامه متوتره وقالت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

غاده بتوتر وهي تنزع ساعه يدها ،،ها اصل يعني في الحقيقه

قاطعها ياسين بنظرات غامضه وتعابير جامده ،،اميره عامله ايه طمنيني الدكتور قال ايه

غاده وهي تبتلع ريقها ،،اه اميره الحمد لله تمام الدكتور طلب منها ترتاح بس

نهض ياسين من علي الكرسي ببطئ وهو يتجه إليها بخطوات بطئ تدور في عقله وقلبه الف فكره وفكره ولاكن يردد فقط جمله واحده في خاطره وهو ينظر إليها بحزن دفين (مترفضيش يا غاده مترفضيش بالله عليكي متعملي كده متمضيش شهاده وفاتي بأيدك يارب اطلع ظالمك يارب يارب شكي ميطلعش في محلوا يارب ما تعملي كده فيا يا غاده يارب والنبي يارب مترفضني يارب اطلع ظالمها مش هتحمل يارب لو الي في بالي طلع حقيقي مش هتحمل )

هل أصبحت خائنه +18بقلم ورد عزام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن