________________________________
الفــصـل الخــامس: أول قـبـلـة إجبـاريــة.. ♡
________________________________التفت مسرعة الى النافذة التي خلفي فور سماع اسمها، كانت ترتدي بنطال جينز مع قميص ابيض طويل و شعرها متوسط الطول على اكتافها وهي تقترب من المدخل
لاكن لا احد معها، الم تقل لي المديرة ان لديها طفل في الخمس سنوات
استقمت اضع قبعتي مرة ثانية اوجه كلماتي الى المديرة
- لم ينتهي حديثنا، سنلتقي مرة اخرى ولا تخبريها ان هناك من اتى ليسأل عنها.
اومئت لي بتفهم تأخذ الضرف لتضعه في درج قبل ان تدخل عليها سيجي
خرجت فور انهاء كلامي و دقات قلبي متسارعة باخوف، لا اعلم ماسبب هذا الخوف و توتر الزائد
انزلت رأسي لكي لا ترى ملامحي ابدا وانا امر من جانبها
لدي رغبة نزع ذلك السكين من قلبي وطعنها به الأن لتشعر ماشعرت به في غيابها
اصتدمت بي عن غير قصد كونها كانت شاردة في هاتفها وانا غير منتبهة لطريق كون القبعة تغطي عيناي
- اسفة ابنتي.
تفوهت كلماتها باتعذر لي بعد ان سقط هاتفها من بين يداها، تلك الكلمة الأخيرة التي تسربت الى مسمعي المتني لدرجة شعرت باقلبي ينقبض بغصة مؤلمة داخلياً
اكتفيت باصمت اتجاوز طريقي منها الى المخارج، ابتعدت قليلاً عن الروضة الى الحديقة الصغيرة التي كنت امر منها انزع تلك القبعة جالسة في احدى الكراسي
انهمرت الدموع عن وجنتاي لدرجة كنت اشهق باشدة في كل ما تذكرت طفولتي التعيسة
انا افتقدها كثيرا لاكن الكره الذي في قلبي اتجاهها لا احد يعلم الأي حد وصل
قلبي سينفجر من هذا الألم، الكره و لحقد، هل حقاً لازالت تتذكرني هل يؤنبها ضميرها على تركي
- مابها شقرائي؟.
ابتلعت شهقتي التي كانت ستخرج باصمت اتوقف عن البكاء لاكن عيناي لازالت تمطر
نضرت اليه من ساقه متصاعدة بعيناي الى وجهه، ماذا يفعل هذا هنا من الصباح الباكر
- عفواً!
شقرائي! مالذي يتكلم عنه هذا الحيوان ماهذا القب الجديد، مسحت دموع من وجنتاي اناضره باغضب
أنت تقرأ
𝐃𝐀𝐍𝐆𝐄𝐑𝐎𝐔𝐒 𝐖𝐎𝐌𝐀𝐍.
Action[ S E X U A L C O N T E N T ] عَــيـنــَـاكِ أجمَـل مَــعـركَة هُــزمت بــهَـا.. لـيـتَ العَـالـم يــتَـوقــف حِــين آراهـَـا.. سـِـحـقـاً لهـَذه الخَـطِــيرة التــي تـُـرهـق قـَلبــي شـتـيـَاقـاً.. You Are The Story That i Never Want To End <...