• تجـاهلــو الأخــطـاء الإملائـــيــة.
• قـــراءة مـمـتـــــعـة.
• لا تـنسـو دعـمـي بـا ڤوط و كمنـت
بين الفـــقـرات.
____________________________
الفـَـصـل الثــامـن: مـوقـف مـحـرج .. ♡
_____________________________
الحـادي عـشـر ليـلـاً:
رن هاتفي الذي كان جانبي بينما كنت اقرء روايتي المفضلة متجنبة العبث به لكي لا ارى اي تعليقات
حملته و كان المتصل سان، ما الأمر العاجل الذي جعله يتصل بي في هذا الوقت المتأخر
عدلت جلستي التقطه با رد عنه با نبرة متعبة و هادئة
- مرحبـاً..!.
دام الصمت لثواني حتى سمعت صوت مختلف عن المعتاد، كان صوت غامض و حاد
- مرحبـاً.
سحبت الهاتف من اذني متفقدة الرقم باتعجب، هذا رقم سان لاكن الصوت مختلف عن صوته!
- من أنت؟.
سمعت انفاسه تناثرت لمدة يرد عني
- ما دخلك من انا، انا اسفل بيتك قابليني.
لم ينتضر اي رد مني واقفل الخط في وجهي، مجنون شخص لا اعرفه يطلب مني مقاب..
لحظة..! الا يكون جونغكوك؟
شهقت باخفة انزع الغطاء من على جسدي مستقيمة باسرعة هماجية الأخرج من غرفتي ببطئ لكي لا يسمعني والدي كون غرفته مقابلة لخاصتي
لا استطيع الرؤية من شرفتي جهة الشارع الأنها تطل على ذلك البحر و لحديقة الواسعة
نزلت الدرج على مهل تام ارتدي حذاء منزلي، كنت باملابس نومي، فستان ليلي قصير بالون احمر و شعري متسندل على اكتافي مع نظراتي في عيناي
لقد نسيت خلعها لأنني كنت منغمصة في الأحداث مع الرواية
فتحت الباب الخارجي باخفة انضر الى الأعلى لاكن نافذة غرفتهم مغلقة لحسن الحظ
تسارعت خضرويتاي في البحث في الأنحاء حتى رأيته يقف باكتفه يستند على ذلك الصور من منزلنا، لقد عرفت انه هو ولا غيره
تأفأفت باغيض اتجه اليه، الطقس البارد و رياح اخذت خصلاتي بينها باحرية
أنت تقرأ
𝐃𝐀𝐍𝐆𝐄𝐑𝐎𝐔𝐒 𝐖𝐎𝐌𝐀𝐍.
Action[ S E X U A L C O N T E N T ] عَــيـنــَـاكِ أجمَـل مَــعـركَة هُــزمت بــهَـا.. لـيـتَ العَـالـم يــتَـوقــف حِــين آراهـَـا.. سـِـحـقـاً لهـَذه الخَـطِــيرة التــي تـُـرهـق قـَلبــي شـتـيـَاقـاً.. You Are The Story That i Never Want To End <...
