𝐃𝐀𝐍𝐆𝐄𝐑𝐎𝐔𝐒 𝐖𝐎𝐌𝐀𝐍.

DANGEROUS WOMAN || 19

تجـاهلــو الأخــطـاء الإملائـــيــة.

• قـــراءة مـمـتـــــعـة.

• لا تـنسـو دعـمـي بـا ڤوط و كمنـت
بين الفـــقـرات.

____________________________

الفصل التاسع عشر : هل تريدين برنسز؟
_____________________________

فصل تلك القبلة الشريفة و لعميقة التي كانت عارمة بالأصوات العالية عن شفتاي و تأمل عيناي باعشوائية

ليس عيناي فقط بل كان ينضر في كل ثانية و الأخرى الى ملامحي على ذلك القلب و إضطراب أنفاسنا معاً

لا أعلم مالذي كنت أفكر به في تلك الحضة على نسيم ذلك الإعتراف لاكنني لم أتردد في إحاطة عنقه بين أنمالي مرتفعة لمستوى طول

نعم لقد أعدت تقبيله بإرادتي أكثر حب و رومانسية عن السابق سأقبلك قبل أن أعترف لك باهذا أيضاً

دفعني على تلك الشجرة ليتمكن من محاصرتي باشكل أفضل و رفع ساقاي من الأرض

لقد شعرت بافراقهم حين حملني باتلك السرعة من أفخاذي و أنا أحطت خصره أداعب خصلات شعره من الخلف

تركت له الحرية التامة في تلمس أفخاذي فهذا زاد هيجاني و أثار جسدي كالمنبه

احيناً أشعر أنه مخذرات و أنا أتعاطاه الأنه الوحيد من يقدم لجسدي تلك الرعشة المستجابة

فصلنا القبلة و أنا لشدة تعب عمل شفتاي على خاصته إبتسمت دون وعي و عيناي شبه ناعسة حين أرجعت شعري الأشقر للجهة الثانية

أغلب الرجال حركات الشعر هذه تثيرهم و تلفت نتباه أي أحد لهذا أنا سأحرص على ستخدام هذه الإثارة مع حبيبي المستقبلي و هو نفسه

إبن زوج والدتي.

- أحبك أكثر جيوني.

قضم شفتاه باقسوة وسط بتسامة دليلاً على حبه و إعاجابه لهذا القب و لعنني من بين أسنانه باخفة تمكنت من سماعها لوحدي

- لعينة.

نزلت من بين يداه و عدلت فستان الذي رتفع و سمح لعيناه القذرة بارؤية لباسي الداخلي

مددت له يدي ليشبكها مع خاصتي باغمزة جذابة

- نذهب الى الإحتفال الأن!؟.

همهم لي و أشبك يدي مع خاصتي نتجه باخطوات بطيئة الى حيث كان الإحتفال في نصفه و نحن الأخرون طبعاً