أن يمضي كل هذا يارب، دون أن يأخذ شيئًا من قوّتي💙# الكاتبه نيلان
حساب الانستا :sh__12__6
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اياد : يمعودين رجاجيل كل واحد بكبر البقره ومضيعين طريقنا وين اكو هيج
اسد : بس يمنل
تيم الله : لا تيأسو يا شباب لنتصل بأديب وسوف ينقذنا
ايهم: استلموا قلب فصحى امشي طير علمود يكعد يلعب العصا على ضهورنا
اياد: انجبو عاد وخلي ندور حل
اسد : اني تعبت الصراحه ومن صدك ضجت ماااشاقه
ايهم: لاتبجي حبيبي
اسد: تسد حلقكك لو اسده لك بطابوكه
تيم الله: ولكمممممم لكيتهاااااا
اياد: وجعه من الله شنو لكيتها حبيبتك؟
تيم الله: هي وينها صخامتي لو لاكسها ماامشي معاكم
اسد: احجي شنو لكيت وعوفي سرابيتكم
تيم الله: شوفو الموقع
اياد: هم صدك شلون راحت من بالي
تيم الله : ماتلحقوني بالذكاء
اياد : حط نعال بحلقكك وانجب
تيم الله : اهوووو صوجي احاول اطلعكم مِن هنا
اياد: سكتنا وضلينا ندور بالموقع ونحاول نطلع الموقع لان النت ضعيف لحد مافتح الموقع وصحت بصوت خليتهم خلهم يسوونها على نفسهم
اسد: انت جلب جلب بس كولي انت جلب
تيم الله: الله لا يوفقك حـتى البقره مو هيج صوتها
ايهم: يروح فدوه للبقره
اياد: لا تنبحون لكيتتتتتت الموقععععع
ايهم:واخيراً فرجت يلا اطلع بينا مو طاح حضنا
اسد : اياد سوق السياره وخلي نطلع واصير جلب اذا بعد ادخل الغابه
تيم الله: امشو
ضلينا نمشي لحد ما طلعنا من الغابه وتوجهنا للبيت ونحن نضحك ونشاقه وعارفين راح ناكلها من هُمام واديب لان صار المغرب ونحن يتضلون علينا ومانرد وصلنا للبيت ونزلنا من السياره ونحن نحاول نسيظر على الموقف دخلنا للبيت شفنا هُمام واقف على راس اديب واديب حاط راسه بين ادينه وضهره منحني كلنا ضلينا واكفين مانعرف شنسوي التفت علينا هُمام وجانا طاير مسك كل واحد منا وضل يصيح عليناهُمام: ويننننننننن رحتووووووووو كم مره اتصلنا عليكم ليششش ماتردوووون
اسد: جاء اديب يركض علينا وعيونه منفوخه ووجهه مطعون احمر مِن العصبيه مسك هُمام وكال له عوفهم عافونا وكل واحد دخل لغرفته كلنا عرفنا اديب زعل علينا وبعد مايريد يكلمنا ومن يسوي هيج معناته خلاص نضل نتوسل بي يرضه ومايرضى
أنت تقرأ
هدران 588
Randomكيف أصف ما بداخلي أن عَجِزت جميع حروفي عن البوح بما اشعر ،أتتني رغبه البكاء. لم أعد أستطيع التحمل ، تأتيني أفكاراً سوداوية جعلت من تحت عيناي حدائقً سوداء ، حزنً لا يفارقني ، اكتئاب دائم ، خيبات لا مفر منها ، حياه قاسية و الأقسى منها إنك تريد أحداً...