14بارت

78 7 0
                                    

أستطيع أن أفعل كُل شيء و بِكُلِّ حُب
بمُجرد سَماع « بداعتي » منه ♥️

# الكاتبه نيلان

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اديب : من خوفي عليها وافكاري الي صارت تضارب اخماس باسداس قمت مباشره رجعت ركض دخلت للغرفه الهث شفتها قاعده وتكلم مااعرف منو تكلم بس تصيح تقربت منها غصب سحبت التلفون منها لان مو زين عليها العصبيه

اديب : اهدي بس اهدي مو زين عليج العصبيه عوفي التلفون

ليار : عووووفني عوووفني انطيني التلفون مالك دخلللللل

اديب : افهميييييييييي مو زينه عليج العصبيه اهدي وانطيج ياهههه

رفيف: اسمع شخص يصيح على ليار ماعرفت منو بس ضليت احجي اريد يسمعني ماسمعني شويه وحسيت الوضوع صار هدوء سمعت شخص كال الو

اديب : غصب خليتها تهدأ جلطتني فلا تسكت مو بنت كارثه شويه ورحت بعيد عنها اشوف منو اتصل عليها

رفيف : الو اسفه بس منو انت

اديب : انا اديب زميل ليار بالجامعه اسف لان صيحت عليها واسف لان تدخلت بينكم لكن حالتها ماتسمح لآي ضغط عندها انهيار عصبي وضغطها هبط

رفيف : ولا يهمك اخوي ماصار شي بس ليار هسه هي بخير صح؟

اديب : اي بخير بس تحتاج شويه راحه

رفيف: خويه اني اختها الصغيره ابوي بي مرض قلب وقلبه حيل ضعيف ويحتاج عمليه وعمليته خطره لهذا اتصلت عليها وهي من شافتني ابجي خافت وهبطت ونحن اسفين ازعجناك معانا

اديب : ولو اختي ماصار شي وهذي امور طبيعيه تصير وان شاء الله الوالد يصير بخير يارب وليار راح اكون معاها انا ومن يخلص المغذي وتصير احسن اني اجيبها الكم

رفيف: تسلم خويه ماقصرت وفضلك ماانساه بس اريد اطلب منك طلب أنك ماتقول لها شي لحد ما تحسن وضعها واني والـلّٰه حاولت اهديها بس هي كل مااكول كلمه تعصب اكثر وتبجي وتصيح حالتها جداً سيئه

اديب : ولا يهمج خويه اني احل هذا الموضوع واختج اني اعرف شلون اكولها عن الموضوع

رفيف : تسلم خويه ازعجناك

اديب : ولو ماكو آي ازعاج
سكرت من اختها واني كلش مقهور وضعها الصحي مو زين وابوها وضعه واصله حالته للموت وهي وضعهم المادي ضعيف شلون راح يتحملون كل هذا تذكرت نفسي من الكل بالدوام يصيحلي يتيم ويتنمرون على ملابسي ومن كان يصير اجتماع ولي لامر والكل يجيب اهله واني ماعندي احد يجي علمودي غير عمي والكل يسأل عن ابوي اخذت نفس عميق وتحسرت حسره احسها شكت صدري مو سهل لانسان يخسر اهله

رحت اشوفها شلون صار وضعها دخلت للغرفه تباوع لي بحقد وعصبيه وعيونها مدمعه وحاضنه ايدينها لصدرها كأنها طفله ابتسمت على شكلها ودخلت بهدوء كعدت يمها ماعرفه شكولها وهي بلاخص بسرعه تنقهر وبسرعه تهبط مصيبه هذي

هدران 588حيث تعيش القصص. اكتشف الآن