كيفكم يحلوين ❤️❤️
البارت الأخير من رواية
His Majestyأعطوه كل الحُب وما تبخلو
بتعليقاتكم وأرائكم✨
•••
" والذي خَلق عينيكِ وأبدع في
خلقِها لِتٌصبِح بِهذا الجمـال
انني واقعٌ لـكِ ، بِأكملـي"•••
حلّ الصباح السعيد على المملكة ،
لتستقيم سِسيليـا بظهرها قليلاً
على خشبة سريرها بينما
تعانق طفلها الذي ناولته لها
الخادمة التي تخدمها بعد
أن رحلت ألِسعيونها الزرقاء لم تتوقف عن
ذرف الدموع ، ابنها أخيراً
بين يديها! بعد كل شهور
الإنتظار هذه" هيا عليكِ تناول الإفطار جميلتي ،
أريد أن تتغذي وتتعافي سريعاً "أومأت الملكة على كلام زوجها
لتناوله له ، قبله الملك بسعادة
ثم وضعه على سريرهلتمسك الخادمة صينية الطعام
وتضعها أمام الملكة التي
باشرت بتناول ما فيها..
في منتصف هذا اليوم ،
كان جناح الملكة مليء
بالضحكات السعيدةفشقيقها ملك غوريو اتى فوراً
للإطمئنان عليها ورؤية ابن
اخته .. هو لم يتوقف عن
تقبيله للحظة تحت تذمر
شقيقته بأن ذلك ليس جيد" لما كل هذه المبالغة سيـلو !
لعلمك قُبلي تُفيـد لا تضـر "لتقهقه ألِس خطيبة الملك على
كلامه ، هنالك طفل داخله حقاًلتنظر نحو سيِسيليا وتكمل
الإطمئنان عليها وتبادل
الاحاديث
أنت تقرأ
His Mαjesty⚜
Historical Fiction• " الاخلاص لا يأتي من الاحباء بل مِن مَن يخاف منك ،، وأنا يا مولاي لستُ أيًّ مِنهُماً " جسارتها وعِنادها اللذيذ .. سهام الثقه المنبعثه من عينيها ،، كانت تُعجبه " حين يثقلني العالم بالمتاعب و أصبح ضعيفاً لا أقوى على الصمود و أتهاوى كجذعٍ محترق ، أ...