كيفكم يحلوين ؟ ❤️
أعتذر عن التأخير ،، أفكاري لهاي الرواية
كانت متوقفة وبس رجع الإلهام كتبت بارت
فوراً ✨
تفاعلوا ليضل شغفي مستمر وما أتأخر
عليكم 🤧💜🙏🏻
استمتعوا ↓ 🤍
...
كم قدراً يجب أن أصنع ، كم صدفةً يجب
أن أخلق ، كي أظفر بنصف لقاء ، بنصف سلامٍ ، بنصف عناق ؟؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•••••
" أوه جلالتك "
اردفت تحاول التوضيح ولكن ماذا ستخبرها؟
فلا شيء يمكن أن يفسر هذا
" صديق قريب لي من غوريو أتى لرؤيتي "
لم تجد عذراً سوى هذا
لينحني أدريان يرحب بها
" الطعام جاهز جلالتك ،، تفضلي "
لتومىء سِيسيليا نحو الملكة لِيسا تنتظر
منها الذهاب لتستطيع توديع أدريان وبالفعل
ذهبت لتلتفت سِيسيليا نحوه
" أشعر وكأن القصر حتى جدرانه تراقب ،،
وجودك هنا خطير أدريان عليك الرحيل فوراً "
اردفت بقلق لتنظر لملامحه التي تتأملها
لتتنهد .. لا أمل منه هو شقيق مُصر على
قدومه ومقتنع به
اقتربت تنظر له تشعر بداخلها سعيد
" أتمنى أن أعود سريعاً فأنا اشتقت لقصر
جوسيـون ولجناحي برفقة جلالته
أشعر بالغربة هنا ،، أتمنى أن يعفي عني
وأن يعيدُني للقصر "
" وهي امنيتي الوحيدة "
أردف أدريان موافقاً لها لتبتسم تعانقه للمرة
الأخيرة قبل رحيله
++++
" ليسا ! حبيبتي أنتِ بخير ؟
للمرة الألف أنده اسمك ،، هل اخبرتي
جلالتها بشأن الطعام ؟ "
أنت تقرأ
His Mαjesty⚜
Ficción histórica• " الاخلاص لا يأتي من الاحباء بل مِن مَن يخاف منك ،، وأنا يا مولاي لستُ أيًّ مِنهُماً " جسارتها وعِنادها اللذيذ .. سهام الثقه المنبعثه من عينيها ،، كانت تُعجبه " حين يثقلني العالم بالمتاعب و أصبح ضعيفاً لا أقوى على الصمود و أتهاوى كجذعٍ محترق ، أ...
