( 8 ) لِــمَــاذَا ؟!

80 8 3
                                    

.....  أحـلامـُنـا .....

تجاهلوا الاخطاء الاملائية فضلاً ❣️

قراءة ممتعة 🤍

انجوي 🫶🏻

نبدأ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"أَبـاتُ اللـيـل أسـألُ كـل نجـمٍ
ألـيس يـزورهـم بـالـبُعـدِ لـيلُ؟"

........................


" مـا هـذا ؟!!! "

" لـمـاذا تشابكـون أيدي بعـضكـم بـهـذه الطريقـة؟ "

" لـمـاذا تبـتسـمون هكـذا ؟ "

تـهـافتـت عليـنا الأسئلـة مـن الرفـاق فـور دخـولنـا لـمديـنة المـلاهـي..

" نـحـن نـتواعـد "

قـلـتَ أنـت بـأبـتسـامة واسعـة..

" مـاااذاا "

كـنـتُ أنـا ضـمـن الصـارخيـن..

" مـتـى كنتـمـا تتواعـدان؟ "

" مـتـى وافقـت علـى مواعدتـك؟ "

قـلـنـا أنـا و الجمـيع فـي نفـس الـوقـت..

" لا شـأن لكـم و الآن هـيـا لـنلعـب.. "

سحبـتَ يـدي و تـوجهـنـا للـداخـل..

" جـاوبنـي عـلـى سـؤالـي جـونغـكوك "

قـلـتُ بـغـضب مـصطنـع..

" أي سـؤال ؟ "

جاوبت تتعـمد الغبـاء..

" مـتـى كـنـا نتواعـد فـي الأصل؟
و مـتـى وافقـت عـلـى مواعـدتك؟

"بـدأنـا نتـواعد الآن و حتـى لـو لـم توافقـي، عـلـى مواعدتـي فـ أنـتِ حبـيبـتي رغـمـاً عـنـك "

أردفـت تسحـبنـي خلفـك..

...............

" مـاذا سـألعـب يـاتـرى؟ "

وضعـت أصبعـي الـسبابـة عـلـى صـور الألعـاب أخـتـار فـيـما بيـنهـا..

لِـمَـاذَا ؟! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن