ڪيفَ لي أن أهربُ منڪي إليڪي
وأسلڪُ دُروبً غيرَ دُروبڪ أملً في لِقائڪڪيفَ لي أن أتمنىٰ نِسيانِڪ و أنا أشتاقڪ
مَا لِڪل الدُروب تسيرُ تِجاهَڪي
فَڪم مِن هواىٰ في قلبي إليڪيوإسمعِي أنِيني فهو يُنادِيڪي
حاملاً لڪي في دَاخِلي ذِڪرىٰ
وباڪٍ عَليڪي بِعيِني أنهارَولآڪِن ڪلَ مَا بِي أصبحَ يَرفُضڪِي
لآ تَعُودِي ڪَفانِي منَ الأذىٰ نَصيبَ...