Part4

48 7 20
                                    

هايي 💗 هل بارت اقصر بارت يمكن :(
من هنا تبدي قصة حُب كريستينا و دانـييل✨
____________________________________







حاول جِييك سحب دانـييل من ذراعهَ
لكن دانـييل فقد توازنـهَ و اندفع نحوي
رجعت انا استند على السياج الحديدي
و اصتدم دانـييل بي لِنلتصق ببعض.

اردفت بسخريهَ انظر اليهَ و وجهه
يقابل وجهي تماماً.:
«كُنت تقول انكَ لا تخلط بين
حياة العمل و الحياة الخاصه؟! »

نطق دانـييل يبرر نفسـهَ .:
«منَ الواضح كانَ حادث !! »

ابتسمت انا بفخر و رددت.:
«لا يهم ، لكن احذركَ لا تقع في حُبي»

بالواقع انا من وقع في حُب ذاك المُحقق
اعني لستُ واقعه في حُبه هذا مجرد وهم..

شخر بأستهزاء و اردف دانـييل.:
«هه! ، انا ؟ اقع في حُبكِ؟!
مُـستَـحـيل »

تقربت منـهَ بدافع العبث و اردفت.:
«جيد .. انتَ لستَ من طرازي اساساً»

بل انتَ اجمل من طرازي يا عزيزي.

درت بظهري و عُدت الى بيت رِيتـا
دخلت لأجدها نائمه ، توجهت الى
صالهَ الجلوس و انا افكر في ذاك
المُحقق ، لقد اخذ عقلي!
ابتَسم كلّ بلهاء و اتذكر كلامهَ
يا اللهي كيفَ سوف اطبق ذاك المُحقق؟

منَ الصعب التقرب من شخص حذر مثله
لحضه!! ، ما بالي افكر بالحُب ؟!
انا لستُ شخصاً كذلك
اااه اود قَتل نفسي .

بعدَ صراعات مع نفسي افكر في
المحقق و لا افكر فيهَ ، حتى حلَ
الصباح ، هذا ثاني صباح لم انم
لكن هذهِ المرهَ السبب يختلف.

نهضت رِيتـا مبكراً و بالتالي نهضت انا
اعددنا الفطور مع الحديث بمواضيع
جانبيه ثمَ نظفنا منزلها و دخلت رِيتـا
لِتستحم و في هذهِ الاثناء طرق احدهم
الباب ، فتحتُ الباب لأستقبل دانـييل.

ابتسمت ببهجه و اردفت بسخط.:
«اوه! ،اهلاً دانـييل ،هل اشتقت لي
لتأتي منَ الصباح الباكر؟ »

ضحك بسخريهَ يُساريني و نطق.:
«انا مُعجب بثقتكِ هذهِ مع انكِ
لا تزالين في بجامه النوم! »

كِريستينا كَريس || Christina Chris ||Where stories live. Discover now