~3~

62 6 0
                                    

الصفحة 3: الصدمة! هي أن ميا أيضاً شعرت بنفس شعوري وقالت إنها شعرت بهذا الشعور منذ أن كنا في المقهى .

حاولنا أن ننسى الموضوع و أكملنا طريقنا إلى المنزل .

قالت ميا: هل يمكنني أن أنامُ لديك الليلة
قالت ليا: اجل بالطبع
قالت ميا: شكراً فأنا أشعرُ بالخوف الشديد
قالت ليا: أنا أيضاً ولكن علينا أن لانخاف فلنكمل طريقنا.

أكملنا طريقنا كانت الساعة 12:00 تأخر الوقت لأننا عُدنا سيراً على الأقدام.

شعرنا بشخصٍ خلفنا وعندما نظرنا خلفنا رأينا شخصاً خلفَ الشجرة لونهِ اسودُ بالكامل استدرنا وركضنا بسرعة وكانَ يركضُ خلفنا شعرنا بالقشعريرة بسببِ الخوف بقينا نركض نحوُ خمس دقائق.
عندها رأينا ضوء من بعيد ركضنا نحوه بسرعةً أكبر...

الطائرة الورقية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن