مسابقة النوفيلا الحرة '٢٤

الفِكر

١. أحيانا للكلمات وقع أقوى من الأفعال.

٢. العاشق الحقيقيّ سيجد طريقه إليك دوما. لكن أي طريق يربط العالم السفليّ بعالم الأحياء؟

٣. لديك رهاب من الوحوش التي تقبع في الظلام. آخر ما تتوقعه هو أن تصبح أنت الوحش الذي يقبع في الظلام.

٤. عندما تمنحك الحياة بالونات، تُحلّق عاليا في السماء.

٥. الرعب في عين الناظر.

٦. حياتك كما عرفتها قد انتهت. في مكان ما في «الأعراف» تقابلك رسالة من النظام: "وقع خطأ ما. الرجاء المحاولة مجددا".

٧. أنت صاحب المقهى الذي ترتاح فيه الأرواح بين الحياة والموت، تنصت بإصغاء لكل ضيوفك.

٨. ذات ليلة تبدأ في الغناء في وقت متأخر وتنسى أن نافذتك مفتوحة. شخص ما من الخارج يبدأ بالغناء معك.

٩. بعد أشهر من العمل الشاق، يمكنك أخيرا الحصول على العطلة المُنتظرة. لكن لدى وصولك إلى الفندق تكتشف وجود أحد المشاهير ومعهم كل الصحافة والمشاكل التي ستجعل عطلتك عطلة لن تنساها أبدًا.

١٠. تنتقل إلى منزل جديد لتعيش بمفردك، ولكن هناك علامات لا حصر لها على أنك لست وحدك. هناك شخص آخر لا يمكنك رؤيته أو سماعه، فقط لمسه.

١١. نوبة تسوّق عشوائيّ تجعلك تشتري أغرب شيء.

١٢. نزهة في منتصف الليل ولقاء مع شخص غريب محموم.

١٣. في كل عائلة فرد لا يتحدث عنه أحد، وفي عائلتك، ذلك هو أنت.

١٤. "حبيبي، صدقني، انتظارك كان دائمًا شكلاً من أشكال الحرية." - الكسندرا فاسيليو.

١٥. "لماذا أنت متوهجة باللون الأزرق؟".

١٥. الوقت على ساعتك يعود إلى الوراء. هل بدأت لعنتها تؤتي ثمارها أخيرًا؟

١٦. لعنتك هي أن تحِب بشدة وتتوق إلى الحب أكثر من الحياة، لكن لا تُحَب أبدًا. أولئك الذين يجرؤون على حبك سوف يتعرضون لأسوأ الأقدار.

١٧. من خلال القوى التي قالوا إنها عار، يتم ترويض الإلهة على الخضوع كي تخشى قدرها.

١٨. عالم ليس فيه وجع قلب. في مثل هذا العالم، تقع في حب شخص محظور. وأنت على وشك تجربة أول وجع قلب على الإطلاق.

١٩. ثلاثة غرباء. سرّان. مفتاح واحد.

٢٠. يشرع تنين وساحر وقزم في مهمة للعثور على الوريث المفقود للمملكة.

٢١. تستعد للعمل في صباح أحد الأيام كالمعتاد. عندما تصل إلى سيارتك المتوقفة في الشارع، تجد زجاجها الأمامي مغطى بالدم.

٢٢. إنها ليلة مظلمة وعاصفة وأنت تجري على طول الطريق، غير قادر على تقبّل ما حدث للتو. ثم تضربك صاعقة غريبة، مما يؤدي إلى انقسامك إلى شخصين. غير مدركين لبعضهما البعض، يستمر أحدهما للأمام والآخر يتراجع.