++لم يتم تفقد الإملاء وسياق الجمل
بعتذر عن الغيبة يلي صارت ما كانت شي اقدر اتحكم فيه للأسف وانما انفرضت علي
استمتعوا حُب♡
++
دعك بيكهيون عينيه بنعاس يفتح باب المنزل الذي لم يكف عن الطرق حتى كادت أذنه تؤلمه
"هل ووسونغ وتشانيول برفقتك!"
تثاءب يُغلق الباب بوجه من سأل بصوتٍ عالي وقلقٍ في صوته
أدار بيكهيون جسده ينوي العودة لغرفته عندما توقف في مكانه يرمش مرتين
عاد أدراجه وعاود فتح الباب بحاجبين منعقدين ونعاس فارق ملامحه
"هل أضعتم جروًا بعمر العام؟""ليسا هنا؟"
تلفت جينيونغ بأعينٍ هلعة على أخويه الصغيرين
"لقد إستيقظنا صباحًا ولم يكونا في المنزل"ومن رؤيته للألفا أمامه يسع بيكهيون معرفة أن لا أثر للصغيرين في مجمعهم السكني أو اي مكان قريب
"إ-إن وجدتهما اتصل بي على الفور"
وقف بيكهيون في مكانه يراقب الألفا الهلع الذي غادر عتبة بابه دون أن تُتاح له فرصة قول أنه لا يملك رقمه للإتصال به في المقام الأول
هز رأسه وأغلق الباب بلا إكتراث، ليس هو من أضاع طفلين صغيرين لذا ليس عليه القلق بشأن أي شيء
'ليسا مشكلتي'
ذلك ما أخبر بيكهيون نفسه به قبل أن يهرع لخارج منزله بثياب نومه للبحث عن طفلين ليسا من مسؤوليته القلق عليهما
احتضن جسده حين لفحه نسيم بارد، أنفه تجعد وعينيه صغرتا حينما عطس بقوة
فرك أنفه المحمر لتدفئته وأخذ يشتم نفسه لخروجه بدون إرتداء معطفه
الطقس ليس باردًا للغاية لكن حساسيته للبرد تجعل كل شيء أسوأ فحسب
فيما كان والدي الصغيرين يبحثان حول المجمع، ترك بيكهيون أقدامه تقوده لخارج حيهم، للغابة القابعة خلف المجمع
أغمض عينيه وحاول ترك الأمر لأذنيه لإلتقاط أي صوتٍ يساعده في العثور على الطفلين
فتح عينيه حين إلتقطت أذنيه صوت عواء خفيف وزمجرة خافتة فتتبع مصدرها والذي لم يكن صعبًا بسبب أثار الأقدام في التربة الطينية

أنت تقرأ
𝐖𝐨𝐥𝐟𝐲 | 𝐂𝐁
Fanfictionانتظار بيكهيون لرفيقه دام لقرون كثيرة وحين التقى به وجده بهيئة جرو ذئب لم يكمل عامه الأول بعد ●رواية تشانبيك ● فصول قصيرة ●أي تشابه بينها وبين روايى أخرى فهو محض صدفة لا غير ●الغلاف من إبداع _luvMEME_