ذهب ليو الي البعد المظلم و توجه نحو ذلك الشئ القوي
قضي عليه و مرن عضلاته قليلاو ذهب ليو للبحث عن الاحجار الستة و اخذ جميع الاحجار و أعطاهم للساحر
و ذهب بعد ذهب الي جميع الأقوياء و قضي عليهم و خرج من عالم مارفل و ذهب الي عالم ون بيس و قضي علي حكومة العالم و القراصنة في يوم واحد
و ذهب ليو الي عالم دراغون بول و قضي علي زينو و اخذ زينو كاخيه الأصغر
و تجول ليو من عالم لعالم و هو في الفضاء بين العوالم
[لقد حصل المضيف علي لقب المتجول و الحامي]
ليو: النظام ما هذا
[المضيف لقد أصبحت اقوي وجود في الواقع و الخيال و حان الوقت لكي تخرج عن الواقع و الخيال]
[المضيف ورث منصب حامي الخيال و الواقع]
ليو: مما احميه
[من الأشياء التي لا يجرؤ أحد علي تخيلها]
[أنها كائنات لم يستطع أحد تخيلها و لا قوتها انت تجسيد لخيال الناس لتحميهم من تلك الأشياء]
[جميع الأشخاص الان نسوك و حتي مارينت و ادريان و لكن المضيف لم ينسي هدفه]
[حان الوقت المضيف أن يستعيد ذكرياته التي كونت النظام هل المضيف يرغب في الاندماج مع النظام؟]
ليو: اتعلم لقد علمت الان مع القوة تأتي المسئولية لقد توقعت أن لدي مسؤولية و لكن لم اتوقع انها سوف تكون هذه
ليو: موافق
[يتم دمج النظام و المضيف....]
بعد عدد لا يحصي من السنين استيقظ ليو و هو يتذكر كل شئ اتضح أن الحامي السابق كان يقاتل تلك الأشياء مما تسبب في اختلال التوازن بين الواقع و الخيال و كان يرغب أن يخرج و يدمر مقرهم و لكن قرر أنه سوف يوقف الكارثة و حدث ما حدث(أحداث الفصل الاول)
ليو: كان هذه هي رغبته إذا فلندمرهم
نسي ليو أن النظام لم يعد موجود بعض الان و لكن لم يهتم
وذهب الي خارج الخيال و الواقع و ذهب الي مقرهم من ذكريات الحامي السابق و قضي عليهم
و لكن لم يستطع انهاءهم لأنهم لا يموتوا و سوف يعودون
ولكن ليو سوف ينتظرهم و يقضي عليهم مجددا
في الواقع علي الارض كان هناك ام تجلس بجانب ابنتها علي السرير
الابنة: لهذا ليو أصبح يحمينا من كل شئ خارج حدود تخيلنا
الام: أجل
الابنة: ياله من رجل عظيم
الام: أليس كذلك لقد كان دائما قوي و ظل قوي
الابنة: امي هل يظهر ليو في الاحلام
الام: أن أردت رويته ربما سوف يظهر
الابنة: هل حقا
الام: أجل هيا نامي
الابنة: حسنا 'اتمني أن يظهر'
النهاية
تأليف الراوي ؟؟؟؟
أنت تقرأ
لقد انتقلت إلى عالم الميراكليس عن طريق الخطأ. (Complete)
Fantasyاسمي ليو مت و انتقلت إلى عالم آخر و حدثت مشكلة أدت بي عن طريق الخطأ في عالم الميراكليس و اصبحت فعلياً لا اقهر.