الفصل السابع

204 15 10
                                    

كثفوا كومنتات عشان احدث اسرع 😘

التفت موسى ليغادر ليفلت امير يده من رؤوف و يلحق به امام دهشة الجميع من ركض أمير

استقل موسى سيارة اجرة من امام الفندق بسرعة ليرتمي امير فوقها و يمنعه من التقدم

سائق التاكسي:- كيف ترمي نفسك فوق السيارة ايها المجنون، لهذه الدرجة تريد تعويض التأمين

امير:- ابتعد من امامي او سأشطب اسمك من نقابة سائقي سيارات الاجرة

سائق التاكسي:- و من تكون انت سوى مراهق مدلل

امير:- ولي العهد و الملك المستقبلي

اندهش سائق التاكسي بعد ان ركز في ملامح امير

السائق:- اعتذر من سموك، بماذا تأمرني ؟

امير:- اريد المنطقة فارغة من اي سيارة اجرة لمدة يوم كامل و يمكنك البدء بطرد الزبون الجالس من سيارتك

فتح السائق الباب و طلب من موسى النزول

موسى:- مالذي تفعله أمير ؟

امير:- عدت بعد هذه السنوات و تريد الهرب مجددا بلا حديث او تفسير، و هديتي التي بين يديك اريدها

موسى:- مالذي تريده بهذه الهدية البالية، من المؤكد انك تلقيت هدايا بملايين الدولارات

امير:- سنبقى واقفين هنا دعنا ندخل للفندق و نتحدث

موسى:- تفضل هديتك و الان وداعا أمير سأنصرف مجددا و لن اعود و هذه المرة للأبد

اشار امير لحراس الفندق
امير:- امسكوه و ادخلوه للداخل

اقترب الحارسان من موسى ليلكمها و يوقعهما على الارض

عض امير شفته السفلى و هو ينظر للقوة التي لكم بها موسى الحارسين

امير:- تبا لعمي الذي ابعد هذا الوسيم عني كل هذه السنوات ياالاهي ماكل تلك العضلات التي يخفيها تحت البدلة

هم موسى بالرحيل لكن امير امسكه من يده و بدأ يسحبه لداخل الفندق
:- هل ستلكمني انا ايضا، من فضلك موسى ابقى معي اليوم فقط و بعدها يمكنك الرحيل

تأفأف موسى و دخل مع امير للفندق

اندهشت ساندرا و راغب عند رؤيتهما لموسى اما رؤوف فبقي مركزا على يد امير التي تمسك بيد موسى

لعنة العرشحيث تعيش القصص. اكتشف الآن