THE TWINS| The End.

28.9K 903 592
                                    

~تجاهلوا الأخطاء الإملائية~

لا تنسوا النجمة☆

---

<نهاية>

أقف أمام غرفة الطوارئ و أنا أرتجف بـ الكامل بينما أنتظر أَيَةَ أخبار جيدة.

_أستيريا!!

أتاني صوت يونغ المتعب من خلفي فـ استدرتُ نحوَ التي كانت تركض في الممر نحوي و خلفها تايهونغ.

كانت تبدو مصدومة، و هل أستطيع لومها؟ أنا أيضََا مصدومة من ما حصل.

كيفَ لمتسابقة محترفة عدم القدرة على إيقاف السيارة!!

وقفت يونغ أمامي و كادت تتكلم لكنني إرتميتُ عليها معانقةََ جسدها بـ قوة.

يونغ أنا هي المذنبة... أنا هي من صدمته بـ سيارتها! لم أستطع السيطرة بسبب توتري و صَدَمْته.

بادلتني يونغ العناق بينما تسير نحوَ إحدى المقاعد و قد جَعَلَتني أجلس على إحداها ثمَّ جثت أمامي تضع يداها على ركبتاي و أردفت محاولةََ تهدأتي.

_إهدئي راي، هو قوي و سـ يستطيع النجاة صديقيني، و الآن إذهبي معَ تايهونغ إلى منزلكِ كَي ترتاحي قليلََا و تغيري ملابسكِ على الأقل، و سـ أبقى أنا هنا.

إبتعدتُ عنها نافيةََ بـ شدة قائلةََ.

_لن أتحرك من هنا قبلَ أن أسمع خبرََا يريح قلبي.

أردفتُ مصممةََ على قراري فـ تنهدت يونغ و جلست بـ جانبي بينما تبعد دموعي عن وجنتاي.

...

مرت ساعتان و الطبيب لم يخرج بعد و في كل ثانية تمر يزداد القلق في دواخلي.

فجأةََ فتحَ باب العمليات و خرجَ الطبيب بينما ينتزع الكمامة عن وجهه فـ استقمتُ من مكاني سريعََا و أوقفته مردفةََ بـ نفسٍ واحد.

_هل هو بخير؟ هل إستيقظ؟ أخبرني لما أنتَ صامتٌ واللعنة تكلم.

صرختُ عليه بينما أهزه من ياقته، أمسكت يونغ يداه و أبعدتني عن الطبيب قليلََا بينما تعتذر له فـ ابتسمَ الطبيب ذو البطن الكبير و أردفَ.

_لا داعيَ للإعتذار لقد إعتدتُ على هذا النوع من المعاملة.

نظرتُ له بـ غضب راغبةََ بـ الهجوم عليه مرة أخرى لكنَّ يونغ و تايهونغ أمسكاني فـ صرختُ على ذلكَ الذي يبتسم.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 18, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

THE TWINS.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن