إلى هنا عزيزاتي وأعزائي تنتهي قصّتنا، أتمنى أن تكون قد نالت رضاكم وإعجابكم، وأثارت شيئاً ما في أنفُسكم... لتُخلّد في قلوبكم وذكراكُم. ❤️🩹🌹
لا أدري بصراحة عن شعوري بعد كتابة هذا، هذا أول عمل أكتبه بهذا الطول، وبهذا الجهد... لم يسبق لي قط أن كتبت شيئا يتجاوز ال5 آلاف كلمة، فكيف وقد كتبت 15 ألف كلمة وبذلت عليها جهدا وحبّا ومشاعر عديدة؟!
أشعر بالسعادة حقّا والفخر بما أنجزته، وحتّى أنني أنجزته خلال فترة مليئة بالامتحانات والواجبات والدراسة(أنا في الصف التاسع، أي الشهادة الاعدادية... وذلك مُرهق 💔🥲).
وأنا أقّدر الآن كم أنّ الكاتبين بائسون، فكلّ تلك الكلمات والعبارات الّتي استغرقتُ ما يزيد عن شهرين لكتابتها... قد قرأها حضرتكُم بما لا يزيد عن ساعتين 🙂💔✨.
فإن كُنتم راغبين في القيام بمعروف لي، وسأكون شاكرة من قلبي... فأتمنى حقاً أن تقوموا بالأشياء التّالية:
🌸- أوّلُهم بسيط وسهل... ولن يأخذ منك الكثير، فقط قُم بالتصويت أو ضغط زر النّجمة على الفصل السّابق (وان فعلت لكل الفصول فأنا لا أمانع 🌚)... فذلك يساعد على انتشار القصة.
🌸- ثانيا... فيُسعدني لو تعطيني رأيك في بعض الأشياء حتّى أستطيع التّطوير من نفسي وتقييم ذاتي.
قم بتقييم هذه القصّة من 10 من حيث:
# أسلوب الكتابة: ..../10
# الأحداث: ..../10
# عنصر المفاجأة(أحداث غير متوقّعة) ..../10
# عنصر الحماس والتشويق ..../10
# عنصر الكوميديا ..../10
# عنصر الغموض ..../10
# عنصر العاطفيّة والرومانسيّة ..../10
# حُسن استخدام الشخصيات(أي أنهم لم يقوموا بتصرفات لا تمت لدازاي وتشويا الأصليين بصلة)
..../10# العلاقات بين الشخصيات ..../10
~~~
إن كنت قد وصلت إلى هذه النقطة، فهنيئاً لي ولك.
سأُنهي ثرثرتي أخيراً وأعود لدراستي المتراكمة علي... ومَن يدري متى سأعود لكم؟ 🥲✨
تبقّت أشهر قليلة لامتحاني الّذي يوافق نهاية شهر أيّار(الشهر الخامس)، لذا فعلي العمل بجد... ولا أظنّني قد أكتب أي شيء في هذه الفترة.
حسابي الانستجرام في حال أردتكم التواصل 🌚✨😇:
@leen.chuأستودعكم الله، السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ❤️🩹.
أنت تقرأ
نُهوضٌ من الرَّماد / Rise From The Dust
Fiksi Penggemar‼️ هذه القصّة إهداء إلى صديقتي الأقرب والأعزّ ورفيقة روحي @meriem-khider ❤️🩹✨🌹، نسجت أفكاري الضبابية وقمت بحياكة قصّة متناغمة لأجل رفيقتي الغالية على فؤادي فأتمنى أن تنال إعجابكِ ☁💗. نبذة: العالم ليس عادلاً، ليس متساوياً، يعتقد البشر في جيلنا...