(تحكي عن فتاة دنس من تحب برائتها حتي نالت من الألم و الوجع ما يفوق التحمل اوهكذا كانت تعتقد فهل ستصمد أم ستستسلم لتعرفو اكملو القصة)
(القصه فوق +18)
«(ملاحظة **)»
(الرواية خاصه للبالغين يوجد بها بعض المشاهد الجريئه)
فتحت ايلين عينيها لتجد انها في غرفتها والمحاليل معلقه في وريدها خرجت منها اه لترقد ندي و لوجي وباقي العائله لها ما أن رأتهم حتى سألتهم ما الذي حدث ردت عليها ندي وهيا تقبل جبهتها حبيبتي لقد اغمي عليكي من قلة الطعام لماذا لا تهتمين بصحتك وتأكلين جيدا لكن لا تقلقي سوف اهتم بطعامك شخصيا رد ايلين شكرا ندي انتي حقا حنونه طرق الباب ودخلت سيلين وعادل ما ان ابصرت عادل حتي ادارت وجهها عنه قالت سيلين جاء ليطمئن عليكي رد عادل كيف حالك الأن هزت رأسها بخير شكرا ندي لاحظت عندما تحدث عادل ليسأل ايلين اقسمت انها رأت الخوف في عينيه والقلق في صوته حسنا لنغادر كي ترتاحي حتي ينتهي مفعول المحاليل هذا ما قالته ندي قبل أن تغادر مع الباقي دخلت سيلين مره اخرى ل ايلين وقالت لها بحده هل انتي سعيده لقد افسدتي يوم خطبتي كنت انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر ردت ايلين انا حقا اسفه لم اتعمد ان أمرض في يوم خطبتك وعلي العموم لا تقلقي سوف انهض لقد انتهي مفعول المحاليل خرجت سيلين صافعه الباب بقوه لدرجةافزعت ايلين بعد ربع ساعه فتح الباب لتجد عادل دخل واقفل الباب خلفه ارجوكي اسمعيني للمره الاخيره نهضت ايلين بسرعه ونزعت الابره من رسغها حتي انها لم تهتم بأنها تنزف وقالت بغضب ارجوك انت اخرج من هنا واخرج من حياتي اذهب فمخطوبتك تنتظرك تقدم منها عادل امسك يدها واخرح منديل من جيبه ولف به رسغها ليوقف نزيف بديها ثم قال انا ايضا قلبي ينزف لأنكي لا تسمحين ان اوضح لكي كيف ألت إليه الأمور ثم اقترب منها وقبلها بقوه وتعمق بقبلته أكثر و أكثر كأنه يقبلها قبلة الوداع حاولت ان تدفعه ولم تستطع فهي حقا مرهقه حقا ولا طاقة لها وضع جبينه علي جبينها واحتضنها وهمس لها اعشقك معذبتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
