...
استيقظت فتاتنا على ضوء الشمس الساطعة من غرفتها الصغيرة التي تشتركها مع اخيها الصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره اليكس (اخ ايف ) يعيشان معا في منزل صغير لان امها توفيت بسبب المرض ...
__________________" اوه ! لقد تاخرت على الجامعة! استيقظ اليكس"
"اممممم اتريكين اريد النوممم ايفييي"
"هيا ارجوك ان تاخرت على الجامعة فساطرد لانها ليست اول مرة اذهب فيها متاخرة هيا "
" اوه حسنا ، حسنا "
قال ذالك الطفل كلامه بوجه عبوس متجهاً نحو الحمام اما اميرتنا فقد اخذت حماما سريعا و نشفت شعرها و تركته منسدلا على كتفيها و لبست ثياب الجامعة و كلمست اخيرة وضعت عطرها المفضل
" ياله من عطر جميل .. اليكس اين انت ؟"
نادت اخيها و في نفس الوقت انسحبت تاركتا الغرفة ورائها ، تبحث عن اخيها و ها قد وجدته يغير ثيابه لانها ستاخذه الى محل العاب دائما ما تضعه هناك تلعب معه صاحبة المحل هي فتاة جميلة و طيبة شكرا لها حقا لقد نقصت عليها عبأ كبير
"هيا يا صغري لنذهب ".
ابتسم لي و غادرنا المنزل
استقلت سيارة اجرى اوصلته و بسرعة ذهبت إلى الجامعة و الحمد لله و صلت في الوقت المحدد__________
كان الغرابيو جالسا على كرسيه واضعا تلك السيجارة بين شفتيه يمتص سمها الحارق شاردا في نفسه و في نفس اللحظة طرق الباب فقال بصوته الرجولي
"ادخل"
لم يكن غير السيد تاهيونغ مساعد جنغكوك او بالاحرى يده اليمنى و بمثابة اخوه الاصفر لقد عملوا مع بعضهم لسنوات عديدة
" جنغكوك هناك اخبار ليست جيدة البتة !"
" ماذا هناك ؟"
" لقد.. لقد ..."
"تاي ! إفتح لعنت فمك ماذا هناك ؟!"
أنت تقرأ
Possessive
Action" آلحٓيآةُ تُعٓلِمُك آلحُبْ و التٓجٓارُبْ تُعٓلٍمُگ مٓنْ تُحٍب وٓ أنْتِ عٓلٓمْتٍني ألحب " مكتملة ( Sexual 18+ )