part 15

859 28 60
                                    

✨تحذير✨
البارت هاذا يحتوي على اشياء كثيرة من نوع أخر الي ما يحبها ما يكتب تعليقات سلبية
و بسس شكرا على تفهمكم
______________________

لاكن حين جلسنا اتى رجل كبير قليلا في العمر و بدأ بالاقتراب نحوي رويدا و قال ينضر لي بنضرة مقززة

" مارأيك يا صغيرة بمضاعجة مجانية "

فنضرت للذي يقبع بجانبي و رأيت الحقد و الغضب يتطاير من عينيه فمسكه من ياقته و قال يشد على فكه حاد

" كيف تجرئ! على مخاطبة املاك جيون جنغكوك بطريقة قذرة مثلك اقسم ان انهي حياتك !!!"

و القى لكمة قوية بوجهه ، فسقط ارضا و انا احاول امساكه كي لا يرتكب جريمة و هو لا لم يهدأ و جلس يرمي ضربات في مختلف انحاء جسمه و الجميع يشاهدون
فلم اعد اتحمل و صرخت باعلى صوت

" توقفففففففففف جنكووووووووك!!."

فتوقف و نهض من مكانه و كان الرجل يتألم بقوة فلم يترك مكانا بجسمه الا و هشمه و قال ينضر له و الدماء تتقاطر من يده

" اقسم ان لمستها ثانيا بيدك او حتى رمقتها بطرف عين سأريك عذاب جهنم "

و مسك معصمي و جرني خلفه بقوة و اركبني المقعد الامي فأرتطمت بقوة

"اااه يدي ، ماذااا دهاك جنغكوك!!! كنت ستقتله حتما !!"

فركب مقعده و قال

" نعم نعم سأقتله و لن يشفى غليلي الم تريه كيف يتحدث معك و لقد ضاجعك بنضراته "

" و اذ يكن كنت يمكنك سحبي و فقط لماذا كل هذا الغضب ؟!"

" ايف اخرسي و لا تدافعي عليههه "

" انا لا ادافع عليه ، لاكن تصرفط هنجي كثيرا و تتصرف بغيرة مفرطة "

" حبي بك و هوسي بك ، تسمينه غيرة مفرطة ؟!"

" نعم نعم و الان لا تتحدث معي لاني في مزاج لا يسمح العراك و خذني للبيت "

سكت و كان الغضب واضح عليه و بدأ بالقيادة بسرعة جنونية و يفوت الاشارات و كل السيارات من حوله تطلق تزميرا فرامقته بخوف و قلت

" جنغكوك اخفض سرعتك قليلا !"

لم يبدي اي ردة فعل و واصل القيادة

" ارجوكك جنغكوك خففف قليلا !! "

فبدأت دموعي بالنزول و اكمش نفسي لنفسي لاني من صغري اخاف السايارات و السرعة

Possessive حيث تعيش القصص. اكتشف الآن