فجأة دق الباب فاستغربت لان ليس لدي احد في حياتي و السيد جنغكوك لا اعرف الصراحة
"انهضي افتحي "
قال بصوته الرجولي فنهضت مسرعة لافتح الباب و كانت الصدمة كانت هناك امراة عيناها سوداء مثل سواد الليل و شعرها أسود قصير و لها ملامح حادة و تلبس ثوب قصير أحمر يضهر مفاتنها وكانت على ما اضن انها لا تبتعد كثيرا في العمر هي و السيد جنغكوك في السابعة و العشرون على ما اعتقد لقد كانت جميلة باتم معنى الكلمة
" اهلا تفضلي ... من ان.."؛
لم أكمل كلامي إلا و ارى السيد جيون نهض و قال بصوت بشوش
" اهلا اهلا سيلا كيف حالك ما هذه المفاجآت السريعة ههه تفضلي عزيزتي "
كنت منصدمة حرفيا و كنت كالحجرة المتصنة بينهم لا افقه شيء
"اااااه كوك كيف حالك اشتقت اليك كثيرا .. ومن هذه "
نضرت الي بضرة مشمئزة و ذهبت في حضنه تعانقه بقوة و هو لم يعارض بالاكمل عناقه ببسمة تتعالى شفتيه
" انها خادمتي ايف انتقلت جديدة هي و اخوها "
" ااا فهمت.. اهلا انا سيلا تشرفت بك "
كنت منصدمة و لم أعرف ماذا افعل و كان شخصا أتى و حطم قلبي الى أجزاء صغيرة و كنت أحاول كتم بكائي و لماذا هذا الشعور ؟ و لماذا احسست بغصة كبيرة ؟
" ااااهلا انا.. اي.. ايف سررت.. بلقائك "
كنت أحاول عدم البكاء فصافحتني و دخلت انا الى غرفتي أحاول استوعاب و قلت اني اتوهم لكن طبعاً كل شيء سيء يأتيني انا فقط
" طبعاً ايف و الحض السيء متوافقان ههه و طبعاً لم ينضر لفتاة عشرينية ليس لديها شيء و ضعيفة وكثيرة الدلع و اصلا في ماذا كنت افكر هه غبية غبية !! كنت اعتقده في الثلاثين و غير متزوج و ايضا انضر إليها الجمال و الرشاقة و الصدر و غيرها و قوة الشخصية تشه سينضر لي ابدا "
قلت كلامي و انا ابكي على سريري اشتم نفسي و ابعثر افكاري بعد مدة دق الباب
" ادخل "
" عزيزتي ايف ماذا بك ماذا حدث و لماذا عيناك حمراء و انفك الصغير احمر مثل الطماطم ههه "
أنت تقرأ
Possessive
Action" آلحٓيآةُ تُعٓلِمُك آلحُبْ و التٓجٓارُبْ تُعٓلٍمُگ مٓنْ تُحٍب وٓ أنْتِ عٓلٓمْتٍني ألحب " مكتملة ( Sexual 18+ )