....
.
.
.
.
.
..فجأة رأيت الورود في كل مكان و الشموع التي تشتعل مثل قلبي و الرواق مزين بهم ايضا و كل مايسمع هو صوت البحر و المكان خالٍ من الإضائة
فصرخت بأسمه لانني لم المحه" جنغكوك اين انت ، لقد اتيت "
فدخلت الى هناك ووقفت في منتصف الصالون فلم احس الا بشيء يعانقني من الخلف فصرخت بصوت عالي فقال ببحاحة بجانب اذني
" اهدئي يا صغيرة هذا انا "
فتنفست الصعداء لان قلبي لم يكن في مكانه وقلت بتذمر
" الا تستطيع ان تأتي مثل الناس و تعلن على الاقل لقد افزعتني جدا "
" آسف صغيرتي اردت ان اعمل لك مفاجأة ، هل اعجبتك "
همس بجانب اذني و انفاسه الحارة المتضاربة تلذع اذني و امتصها ببطئ
فأرتعش جسدي و أُنوثتي اصبحت تطلق ضربات حارقة و هدأت ثم قلت و انا لست بوعيي" اعجبتني و بشدة ، كم تعجبني و انت رومنسي جون لقد اشتقت الى لمساتك التي ترسلني للسماء السابعة و ثغرك الحلو "
فلم احس الا بضربات قلبه تزيد و همس بجانب اذني
" اللعنة "
و اكملت انا محاولت اغوائه فلتفت اليه و قابلتني عينيه السوداء و شد هو على خصري اكثر و انا لم ابعد عيني عليه و قلت
" اشتقت لك همساتك التي ترسل النعيم في قلبي و أُنوثتي اصبحت تبتل اليك فقط و جسدي يشتعل و انت بجانبي حتى لو لم تلمسني "
فشتد على خصري فأطلقت تأوها خفيف لشعوري بيده تلمس مؤخرتي و عيناه علي و قال بحدة
" اللعنة ، ايف انت تلعبين معي لعبة خطيرة عليك ، و انا لن اكبت نفسي اكثر من هكذا ، اقسم اني سأمزقك تحتي دون رحمة و سأجعلك تتوسلين لأتوقف و لن اتوقف "
فابتسمت لتأثير كلامي عليه و قلت امسح على رقبته وانضر اليها ثم اقتربت منها و قبلتها فأطلق صوت رجولي اصابني بالرعشة ولاكني واصلت تقبيل تفاحة آدم التي لديه فزمجر بقوة و رفعني فأصبحت رجلي تحيط بخصره و قال
" هل تعتقدين ان ليلتك ستمر بخير و سأكون لطيف معك انسي ذالك ايف فلقد اشعلتي النار بداخلي و مدخلك هو الوحيد التي يطفأها "
و انزلني بسرعة و نزعر معطفي فدهش من منضهري الفاحش و تفحصني من رأسي الى رجلي بكل جرأة و قال عندما تذكر اني اتيت في سيارة. سائق خاص فشد على فكه الذي برز بقوة و السقني الحائط ثم قال
أنت تقرأ
Possessive
Action" آلحٓيآةُ تُعٓلِمُك آلحُبْ و التٓجٓارُبْ تُعٓلٍمُگ مٓنْ تُحٍب وٓ أنْتِ عٓلٓمْتٍني ألحب " مكتملة ( Sexual 18+ )