𝐄𝐧𝐣𝐨𝐲 💫
تيسينو
جيمين ذهب! ليس تحت نظره بعد الان!
تجمد يونغي لمدة دقيقة تقريباً قبل ان يقفز
ينظر حوله ببطء ، جيمين لم يعد هناك" ميني! جيمين !" نادى زوجه ، لا إجابة
بدأ يونغي يشعر بالذعرتذكر محطة الحافلات بالقرب من القرية
جمع أدواته بشكل سريع قبل ان يركض الى الطريق متجهاً الى القرية
وصل الى محطة الحافلات وعندها رأى حافلة كانت للتو قد غادرت" جيمين !" صرخ أثناء ركضه خلف الحافلة قبل ان يتوقف في محاولة لألتقاط أنفاسه عندها تحركت الحافلة بشكل سريع
هو تأوه واضعاً وجهه بين كفي يده ويفكر في كم يستطيع ان يصبح غبي احياناً ، كان نادماً على فتح فمه الثرثار ، هو قد زاد الوضع سوءاً
ألقى اللوم على نفسه الذي كان يحاول الدفاع عن كرامته ، كان هناك الكثير من المشاكل بالفعل ، وأضاف واحدة الى ذلك ، يونغي لعن نفسه ، أراد ان يصفع فمه العاهر
أنتظر يونغي الحافلة القادمة مع الشعور بالقلق
اين ذهب جيمين ؟!! وبخ نفسه مجدداًكان زوجه حامل ومتعب من رحلة طويلة
لكنه قرر ان يتصرف مثل الأحمق
هو دفع تجاعيد شعره بينما يشتم نفسهوبعد حوالي عشر دقائق جاءت الحافلة التالية
و وصل الى مكانه بعد حوالي عشر دقائق أخرىذات الفندق الذي بقوا فيه خلال شهر عسلهم
نفس الجناح الذي صنعوا به الحب ، تلك الذكريات كانت قيمة جداً لهركض الى غرفته بعجلة من أمره
ليحصل على مفتاح السيارة المستأجرة ويذهب للبحث عن زوجه الحامليونغي عندما فتح باب الجناح المقفل
توسعت عينيه على نطاق واسع عندما رأى جيمين يجلس على الأريكة ➡️ ينعن شكلك وشكلو،، احنا ناقصنا صرععينيه بدت متعبة ولكن كان هناك لمعة أمل فيها
على الطاولة أمامه ، كان هناك كعكة مستديرة والتي كتب عليها ( Happy 10th months )
يونغي شعر بالضعف وسقط على الأرض" انا متأكد من إنك نسيت كم شهر قد مضى على زواجنا ، اليس كذلك ؟" استجوبه جيمين عندما رأى يونغي يتنفس حرفياً بأستخدام فمه
" آمل انك قد كنت سعيداً بما فيه الكفاية بالاجازة الخاصة بك للأن فقط ، بدءاً من الأن ، انا دائماً سأكون بجانبك ... الى الأبد "
![](https://img.wattpad.com/cover/362165362-288-k368049.jpg)
YOU ARE READING
𝐘𝐨𝐮 𝐚𝐫𝐞 𝐭𝐡𝐞 𝐨𝐧𝐥𝐲 𝐨𝐧𝐞 ٭𝐘𝐌٭「مكتملة」
Фанфикمين يونغي ، رجل أعمال متعجرف أجبره والده على الزواج من بارك جيمين ، صبي جميل وصادق ، لكنه رفض لأنه بالفعل يمتلك حبيب وهو عارض أزياء جديد مشهور ، يوري وجيمين ينتظر صديق طفولته ... جيون جونغكوك لكن القدر كان ضدهم ، يجب أن يوافقوا على رغبات آبائهم ،...