فُوت،كُومنتَز أَستمتعوا🤍🤍 ~ ' تجاهلوا الاخطاء الاملائية آن وُجدت '
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
...
رغمَ تألَم جُونغكوك وَ أصابتهُ الا انهُ شدَ على خصَر تايهيونغَ يُلصقهُ بهِ أكثَر ، هُو غيرَ مُصدقاً ان الآخر منَ بادرَ اولاً فَي هذهِ القُبلَه التَي أدتَ الى أنفجارَ مشاعرهُ
ألتقطَ شفتيهِ بينَ أسنانهُ يُعضَ عليَها بـ خفَه مُستشعراً نسيجَها وكيفَ كانتَ كـ انها حُلوى ما بينَ اسنانهُ وهوَ يَلعقَها بـ كُل حُب ، يمتصَها وَ يستنشقَها كـ انها سجارتهُ
تايهيونغَ غيرَ واعياً على أيَ شيءٍ هو فقَط كانَ خائفاً على جُونغكوك ، خافَ عليهِ كثيراً ارادّ تقبيلهُ ، أرادَ الآمانَ خاصتهُ ، هو يجدَ كل هذا عندَ من يُقبلهُ بـ شُغفٍ
كتفَ يديهِ ينظرَ الى تايهيونغَ الذي كانَ فقطَ شارداً بـ الضابَط فـ ابتسمَ : " تايهيونغَ لقدَ قلعتُما شفاهَ بعضكُما لا تقلقَ هو بخَيرٍ ، لقد قبلكَ بـ شكلٍ جيد فـ انتفختَ شفتيكَ "
" جيمينَ أُصمتَ " نبسَ تايهيونغَ يحاولَ اخفاءَ خجلهُ فـ لقد قبلا بعضهًما بـ تلكَ الطريقَه امامَ جميعَ الشُرطَه يودَ دفنَ نفسهُ ، هذا مُخجلَ لما ينظرونَ لهُم وَ يبتسمونَ
حكَ الضابَط عنقهُ بينما يبتسمُ بـ جانبيَه لـ يلتفتُ الى الأصغرَ : " سـ أعودَ الى المنزلَ طفلَ ، وانتَ عُد كن بخيرٍ "
