فُوت ، كُومنتَز
أَستمتعوا🤍🤍 ~...
توالتَ الأيام لـ تُصبحَ أسابيعاً وَ تايهَيونغ لَم يتوقفَ
بَل أستمرَ بـ التنظيفَ خلفَ ابيهِ يفتعلَ جريمَه تلوَ الآخرىتجعَل من الضابط يفقِدُ عقلهُ بـ كُل مره ، يحاولَ امساكهُ
لكنهُ لا ينجحَ ابداً ، وهذا يُثيرَ غضبهُ لـ يحتلَ الحقدَ قلبهُكانَ تَايهيَونغ يحاولَ ان يبتعدَ عن الضابَط الذي كانَ
يفتعلَ بعضَ المُلامساتَ بينهُما ، هوَ أصبحَ يضطربَ بـ رفقتهُ
وَهذا ما لا يُريدهُ هوَ ليس قلبهُ الذَي أحبَ تلكَ اللمساتَ!وَ ها هَو تايهيُونغ يقفَ مُتكئاً عَلى الحائَط بينما المصاصَه
الحمراءَ خاصتهُ يُمررها على لسانهُ وَ شفتيهِ اصبحتَ
تماماً حمراءَ بسببَ المصاصَه التَي لطختهاأبتلعَ ريقهُ عندما رأَى هيئَه من لا يُزال من تفكيرَه
الشخَص الذي يجعلهُ مرتبكاً ، من يلمسهُ وهوَ لا
ينفَر منهُ ! هذا يزيد فضولهُ لما الضابَط فقطَ ؟كانَ جُونغكوك يتقدمَ نحوهُ ، يسيرَ بـ خطواتٍ بطيئه
يدٍ في جيبَ بنطالهُ والآخرى يمسكَ بِها السيجارَه التَي
اشغلها منذ ثواني عديدهَ والدُخانَ يُنفثهُ فَي الهواءَعندما شعَر تايهَيونغ بـ انَ الأَكبَر واقفاً امامهُ ابتلعَ
ريقهُ ثُم أخرجَ مصاصتهُ من بينَ ثغُرهُ وَ لعقها
يُحدقَ فَي عينانَ من ينظرُ لهُ وَ خاصه نحو شفتيهِاغمضَ عيناهَ عندما تلمستَ اناملَ الأكبَر شفتيهِ يمسحَ
عليها بـ خفَه : " لَما تُلطخَ شفتيكَ ؟ هل انتَ طفلاً أَم
أنكَ تُريد جذبَ الجَميعَ نحوكَ يا فتَى ! "تَايهيَونغ رغمَ تخدرهُ من انفاسَ الضابَط وَ رائحه الدُخانَ
الذي ينفثهُ آمامَ وجههُ لم يستطيعَ أيقافَ لسانهُ السليطَ :
" رُبما ، أيضاً لا داعٍ لـ فعلَ ذلكَ فـ الجميعَ ينجذبَ لَي "" الجَميعَ ؟ " همسَ يزيلَ السيجارَه خاصتهُ ثُم يُغرزَها
فَي الحائَط الذَي خلفَ كتَفَ الفتى يدفعَ لسانهُ ضدَ وجنتهُ
أنت تقرأ
strawberry & cigarettes, TK
Romantizm" صباحاً نعمَل معاً كـ شرطيانَ ، لكن مساءً تُلاحقنَي وَ تُحاصرنَي على جدارٍ ما تُقبلنَي بـ عنفٍ وَ تدفعَ داخَلي سامعاً آنينَي ما العلاقَه التَي تجمعنَا أيُها الضابَط جيونَ ؟ " تُوب ؛ جَيكيَ cover by lemon-tete روايه لـ تايكوك ~