"آه... اللعنه"
هذا ماتفوهت به عندما أحسست أحد يقوم بسكب ماء بارد علي بينما أنتفض بقوه
"من الآن فصاعدا سأوقضكي بهاذه الطريقه" "كنت أظن أكثر لاكن هذا سيكون سهلا بالنسبة لجسدي فقد تحملت هذا من قبل أمي العاهره التي تشبهك"
ليردف بصراخ "من سمح لكي ياعاهره بشتم فتاتي بهاذه الطريقه..." "لاكن لازلت أتسائل لما تحبها وهي قامت بخذاعك؟" "مجرد عاهره مال لاكن جسدها أخذني إلى عالم آخر" "نعتها بلعاهره فقلت لي لاتشتميها وأنا سمعت قبل قليل تقول مجرد عاهره مال ماهذا الغباء الذي تتفوه به"
أردف بسخريه بينما يرمقني ببرود تام "لاأعلم لما الحديث يكون مملا عندما أتحدث مع فتاة صغيره"
ضحكت بينما أستفزه "لاأظن من بدء هي أنا"
أخذت خطواته ناحيه الباب إلا أنني أوقفته بما تفوهت به "أعرف أين هي أمي لاكن لاأظن علي إخبارك إن لم تحررني"
أخذ يقهقه بسخريه بينما يناظرني بطرف عينه "هل تظنينني أهبل لأصدق فتاة مثلكي" "حسنا... لا تصدق لاكن إذا كان كلامي صحيحا لن أتفوه بكلمه" "حسنا أين هي؟ إذا كنت تريدين الحرية طبعا
(بتمثيل)"" أنها في الصين عاصمه بكين أخبرتني بهاذا منذ أن كان عمري 8 سنوات قبل إختفائها من المنزل " فتاة مطيعه إن كان هذا صحيحا سأطلق صراحكي "
أجبته بسخريه بينما ألعب بوسادتي "لم أكن أظن لعاهر مثلك يشعر بشفقه" لم يتفوه بحرف ليغادر الغرفه بينما أغلق الباب بإحكام أستقمت من الفراش أخذت خطواتي ناحية الحمام أغسل وجهي وأسناني بعد إنتهائي أتجهت إلى السرير تسطحت بملل إلا أنني سمعت طرق الباب
"من هناك؟" "هل يمكنني الدخول ياسيدتي" "تفضلي" فتحت الباب بخفه بينما تضع صينية طعام فوق الطاوله غادرت دون حرف "هل تظنني فتاة هبله تأكل من طعامك القذر لاكن أنا حقا غبيه فماذا إذا كان يريد تحريري بطريقة ما؟"
أخذت أقضم أظافري بغضب بينما أحدث نفسي" "أنتي لستي بفتاة غبيه يستطيع أي عاهر اللعب بكي لن أبقى مكتفة الأيدي بينما أراقب خروجه ودخوله من تعذيبه وشتمه لي علي أن أفكر بحل"
أستقمت من الفراش أخذت أتمشى بين ناحية وأخرى أفكر في حل قد يساعدني للتحرير فكرت مرارا وتكرارا إلى أن خطرت في بالي فكره بينما أبتسم بخبث "أظن قد حان دوري"
أخذت الهاتف سجلت صوتها عدة أنواع كأنها تتحدث مع أبيها عند قدومه لتضعه تحت الباب أخذت كل الفساتين تقطعهم إلى أشلاء تصنع به خيط طويل بينما أنزلته بحذر من النافذه إلى الأرض أخذت مكان أمنا لايوجد به حراس بينما أشغلت الهاتف عندما يصدر أبوها الصوت يشتغل بكلمه مناسبه لتقفل الباب من الداخل لكي يعلم بوجودها تنزل بحذر بينما تقترب من الأرض لتنزل بينما تنزل معها ذلك الخيط لكي لايكشف أمرها أخذت خطواتها ناحيت الباب لتخرج من السجن أخير
"ياعاهره هل أنتي هنا"
"ماذا تريد"
ليبتسم بخبث مردفا
"أريدكي أنتي"
"ماذا تريد"
"مابكي ترددين نفس الكلام قلت أريدك" "ماذا تريد" أخذ يضرب الباب بقوه إلى أن ينكسر بينما يبحث بعينه لايوجد أحد
"اللعنه الملعونه لقد هربت جاسك أنشر الحراس في كل مكان بسرعه..." "أمرك سيدي" ليردف بينما أعينه تتطاير غضبا "لاأسمح لأي عاهر لمس ممتلكاتي إن لمسها أحد ستكون نهايتكم على يدي" ليردف الحارس بخوف وتوتر "لاتقلق سيدي لقد فعلت ماأمرته لي" أغرب من لعنتي وإلا أفتعلت بك شئ " "حسنا سيدي آسف"
أنهى حديثه بينما يهرب من ذلك الثور الهائج "أقسم إن وجدتكي لفتعلت بكي شئ قد تندمين عليه لاحقا ياعاهرتي" أخذ يبتسم كلمجنون بينما يتمايل كأنه ثملتجلس على المقعد المقابل بنهر لامع بينما حل الظلام تناظر تلك النجوم التي تلمع مع ضوء القمر الناصع
"كم أضعت حياتي في ذالك المنزل دون رؤيتك... حلمت بأن أمتلك عائله بينما نتأمل النجوم كل ليل التي تلمع في السماء كالبريق...لاكن عائلتي مجرد إغتصاب على بعضهم البعض بينما قد أمتلك أكثر من أخوه لا أعرفهم... لاكن مادمت بهاذا الفقر إلا أنني أجد نفسي أحسن من ذلك العذاب سأجد شخصا يهتم بي أكثر من أبي في يوم ما لاكن مادمت أصبر إلا أنني قد أرى نصيبي بين عيني" بينما كنت أتأمل القمر إلا أن التعب قد قام بأخدي .....خلص البارت صغيير صح بس رح عوضكم 😉 لاتقلقوا 🖐 أنا معكم وبحبكم إذا أعجبكم قدروا تعبي بليز لأني بحبكم وعم أعمل مشانكم بس أنتوا 🙂👇👇👇👇 التصويت والتعليق بليييييييييييييز 😩💕💓🤘