تٌـضًـحًيِّهّ بًلَأّ ثًـمًنِ ❤بًقُلَمً بًتٌ مًوٌتٌ

الرابع والعشرون

بعد مرور بعد الوقت وصلت سديم والبنات ال البيت واسلام كان معهم والشباب الوصلو بعد دقيقه من وصلوهم فاقبلتهم الكانت دخله من شويه وباين عليها الارهاق من الكان بيتعمل فيها فقالت

بسمه بخبث: جايبه ال امك كانت بتخون جوزها معاه ويترا بقا كانت بتنام معاه وانتو برا ولا اي ولا يكنش مكنش مكفيها فجابت الخاين الخان صحبو وجايه عشان يحفلو عليه

سديم ببرود: زي ما حسام وياسين بيحفلو عليكي صح زي مانتي لسه جايه من عندهم دلوقت صح يترا بقا قدرو يكيفوك ولا اجبلك اليحفل عليكي فقالت

بيري ببرود شديد: وليه نجيب من برا عندنا طور دكورا مبيعرفوش غير ف الن...... مفهاش حاجه يعني لما يركب..... وهو بلمره جحا اوله بلحم طورو

فقالت بسمه بخوف: انتي انتي بتقولي اي انتي بتقولي اي ياوسخ..... وقبل متنطق رصاصه كانت بداخل راصها وقعت بلارض اسرها ميته

فقالت بيري: ماتت لا تعي لشيء ماتت فاسقه ماتت نج.... ماتت وقبلت وجه كريم وهي وهي كلها زنوب شوفو هتعملو فيها اي ادفنوها او احرقوها او ارموها اعملو الانتم عوزينو اهووو بلاول والاخر لحمكم الوسح

وكانت صافي واسير  ينظر ولها ببرود وهي تحت رجلهم ولا كان الماتت دي امهم ودخلو البيت ولا كان ف واحده ميته قدام عينهم دخلت سديم وقبل ان تنطق بحرف كان اسير وصافي بحضنها وقالت

صافي: والله انا مش زعلانه عليها متقلقيش انا فوقت وانتي السبب بس تسمحيلي اقولك ياماما

فهاجت ايلا: لا هي امنا اهنا انتم لا

فقالت سديم بحب: ايلا تعالي وانتي يابارين وانتي كمان ياماهي وانتي يابيري وضمتهم لحضنها وقالت بصو انتو الاربعه مش خواتنا انا وبيري بس انتو الاربعه عيالنا تمام وانتم خوات وتخافو علي بعض وانا اوعدكم اننا  هنحابي عليكم ولا انتم عوزنا زي سالم بيه ومحمد وياسر بيه

فقالت بارين ببراءه: اهنا بنحبك انتي واهنا عمرنا منكون زي حد متخفيش ياماما

فقالت بيري بمرح: يعني هي بس الماما

فقالت ايلا: لا انتم الاتنين ماما بس ماما سديم العقله وماما بيري المجنونه

بيري برفع حاجب: انا مجنونه طب تعالي هنا ومسكتها وفضلت تزغزغ فيها

كل دا يحصل قدام الشباب والعيله الجت واتفجاءت ان بسمه مقتوله قدام الباب ومحدش معاها والبنات البيهزرو والشباب البيدعو ليهم ان هما يكونو كدا ديما ويضحو علي طول

سديم ببرود اول مرات العيله: البره دي قومو باجرات دفنها وانا هتصل بلمغسله تيجي عشان تغسلها وبسخريه مهي برضو حرم واحد من عائله الصرفي
وبعد الغسل والاجرات قامو بدفنها وماتت بسمه وانتهينا من شرها ودخل العائله وقال