"سأعطيك قائمة من الأسماء....إختر ما يعجبك !"
________________
جميع حقوق النشر و الشخصيات لي أنا ككاتبة،لا أسمح بأي إقتباس أو تشابه بين أي رواية أخرى
إستمتعوا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____
لَيْلِةٌ بَاَرِدَة مِن ليَالي يَناير القارسة
حيث شوارع طوكيو مغطات بالثلوج البيضاء...
في إحدى البنايات المهجورة...
كان يُسمع صوت ركض و لهاث رجلٍ يمسك بطنه بملامح طغى الرعب عليها كان مستميتا للخروج من ذلك المكان....
إلا أنه قد تعثر ووقع على وجهه و على كل جانب يوجد جثث مقطعة و دماء على الجدران و الطريق....
'تـ_تبا....كـ_كيف أتت....لـ_ماذا.؟؟؟ ماذا فعلنا!!'صرخ بيأس لكن لم يُسمع سوى صدى صوته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سمع صوت طرق كعب يسير بإتجاهه ليفتش نفسه بإستماتة ليلمح مسدسا بعيدا عنه ليزحف بإتجاهه
لكن....
أخترقت رصاصة قدميه بدون إصدار صوت
صرخ متألما من الإصابة لكنه تجاهلها و زحف بقدميه الدامية نحو المسدس
إبتسم براحة عندما كان على إنش واحد من إمساك المسدس
لكن....
توقف بسبب دعس الكعب على يده مسببا نزيفه...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"هذا ليس جيد كما تعلم!"سمع صوتا أنثوي طغى البرود طياته لكنه كان جذابا أيضا
'لـ_لماذا أنتي هنا؟!!...لماذا؟!!'سأل يحاول التخلص من الألم لكنها ضغطت أكثر على يده مما إستطاع سماع صوت تكسير عظام يده
"من يعلم....ربما عليك تشغيل عقلك السميك قبل فنائك!"نبست ببرود تضع دخيرة في مسدسها ذو كاتم الصوت
شعر الأخر بالرعب يسيطر عليه يرمقها'غير.... معقول!'
"أجل...!"إرتفعت شفتيها بإبتسامة بلا مشاعر"الزعيم غير راضٍ عن أعمالكم....عليك أن تكون فخورا أنني من سأقتلک~ نلتقي في العالم الاخر!" أطلقت أربع رصاصات على رأسه لتتسلل دمائه من تحت قدمها....
سارت فوقه تنفخ الدخان المتصاعد من سلاحها ذو اللون الفضي
صعدت عبر الدرج في يدها هاتف محمول تضغط على أرقام صنعت أنغاما محددة
-الأطفال السبعة-
رفعت الهاتف تضعه على أذنها... "هل إنتهيتي؟!"جاء صوت رجل ذو طابع حاد بارد
"أجل.... جميهم بلا إستثناء!"أجابت بنبرتها الميتة لتسمع من الجانب الأخر صوت همهمة "جيد....!"
أُغلق الخط لتنظر الى إسم المتصل قليلا قبل أن تعيده الى جيب معطفها الأسود...
و تضع مسدسها على خصرها المخفي بفضل المعطف
سارت بخطوات هادئة خارج المبنى تسير في الشوارع البيضاء بسبب الثلوج
إلا أنها عادت لفتح الهاتف على إحدى الصور "كودو شينتشي!"همست تنظر الى الصورة التي في هاتفها ثم لصورة الفتى الصغير ذو النظرات"كونان إيدوغاوا!" ذيقت مقلتيها عليه بشكل حاد قليلا "يبدو أن جين أصبح مستهترا....!"نبست بإبتسامة غير مبشرة
