"الزواج بي.؟"اتسعت العيون السماويه امام من امسك بكف يده بين كفيه ويقبلها"ولكن و زوجتك الم تعترض.؟"ناظر القلق ملامح رئيس عشيره السينجو الذي تزين الابتسامه ملامحه الوسيمه"لن تعرف فقط اقبل بي سيكون كل شيء على عاتقني،يقبل اصابعه،فقط اقبلني سمائي"انزل ميناتو نظره للارض ....فقط لما قد يرغب به...لديه زوجه افضل بكثير منه...لما قد يرغب بزواج من شخص مطلق لديه طفلان بالفعل"دعني افكر بالامر"شحب يده من يدين الاخر ..."حسنا سانتظرك حتى ولو الى اخر الزمن"يقبل جبين الاخر و يخرج مجددا...
.
.
"امي.."ينظر ميناتو الى ابنته ...هل كانت تسمع المحادثه التي حصلت من ثواني..."ولكن ابي قال انه يريد ان يعود اليك..لما ستتزوجين مجددا"انزل ميناتو راسه واتى ليركع امام ابنته "حبيبتي انا لازلت لم افعل لم اقرر الزواج من هاشيراما سان لا تقلقي"مشط الشعر الاحمر باصابعه بشكل خفيف ...لما تريد ابنته ان يعود لوالدها....الم تهتم بندوم الحرق الذي على جسد امها.؟
..'''...
"ااه..همم"يضرب افضل نقطه في مدخله ويضع يده على فمه...متى كان الامر بهذه الصعوبة. ..هل كان حقا بهذا الاشتياق لخطيبه ..اخرج اصابعه من ثقبه..كان هناك دم...ربما جرح دواخله باضافره ضحك بسخره الان عرف لما دوما ما تكون اضافر تنفوكا مقصوصه دوما...ربما هو على استعداد لاي حركه على الدوام..
صمت و امطرت مقلتاه بالدموع لما كان عليه ان يمر بهذا اخاه و ثم خطيبه ما الشيء السيء لذي فعله ليتلقى هذا...اخذ ثيابه و ارتداها هو حتى لا يملك طاقه ليستحم ،استلقى على سريره و امسك الرسائل...رسائل العشق التي كان يتلقاها من تنفوكا عندما يكون مشغولا...كم كلمه احبك كانت متواجده...لا يمكن العد حقا...كم مره رفرف قلبه و امتلئ بالفراشات عند قرائتها...مرات لا تحصى ولا تعد...
..'''..
وضع مادارا لؤلؤه في الخيط الشفاف لقد كان الاشتياق لحبيبه سيء جدا...منذ ان ذهب ليرى احول العشيرتين لم يعد منذ اسبوع...اراد ان يخبره بحمله....لكا عليه اللن بالضبط المغادره لم يمكن مادارا تفكيره لينهض و يتقيئ عند المغسله ..اوه غثيانه الصباحي مجرد كذبه ...ليس لان الغثيان كذبه بل لان كونه صباحي كذبه فهو موجود بكل الاوقات ،ادار راسه عندما شعر بطرق الباب لقد عرف انه ليس توبيراما لانه لو كان ذالك لفتح الباب دون طرقه...،ناظر الى الطفل الذي يقف امام الباب ويمسك باطراف ثيابه "مادارا ني سان.."قال بصوت باكي قبل ان ينزل مادارا و يصبح بطوله...
"ما الامر لما البكاء صغيري.؟"لمست اصابع مادارا النحيفه خد الطفل و داعبته حتى وضعت شعره البني المضفور خلف اذنه.."ان ميساكي لا يريد اللعب معي.."تنهد مادارا و رفع يدين الاخر عن عيونه التي احمرت من فركها و قبل يديه"عزيزي اكايو دعني احزر لقد صرخت فيه اليس كذالك.؟"ضحك الاميغا الحامل وعدل شعره لقد لاحظ تمته الاخر و عبوسه"لقد ضربني"...
"لاباس اذهب اليه و اعتذر هيا الستما اعز اصدقاء.؟"يبتسم مادارا وهو يربت على شعر الاخر "نعم وانا سوف اجعله يتزوجني"قال اكايو بخدود حمراء و صوت مرتفع....
..'''..
"مادارا...!! "اتى صوت عالي و مفعم بالحيويه و الباب ينفتح"هاشيراما.؟"تفاجئ مادارا عندما عانق هاشيراما جسده بين زنديه..."يا الهي انت حقا مختوم"قال هاشيراما بحماس وهو يرى رقبه مادارا لا تزال تعابير مادارا متفاجئه و حاجبيه مرفوعتان بشكل متفاجئ ولكنه ضرب هاشيراما بمعدته ليدفعه بعيدا بستخدام قدمه و يركض ليعانق توبيراما لقد كان صدره دافئ جدا
"اشتقت اليك اين كنت هل تاذيت هل انت بخير "سال مادارا مليون الى زوجه وهو يتفقده وينظر الى وجهه قهقه توبيراما و امسك بمعصم يدين صغيره و قبل انامله"انا بخير اسف لتاخري كانت هناك بعض الاشياء التي اخرتني"تنهد مادارا و عاد لعناق صدر الاخر....حسنا جميعنا نعتذر الى هاشيراما الي فقط يعبس و ينظر لهم لان لا احد الان يلاحظه...
..'''..
لقد كان شارد الذهن ولم يلاحظ حتى عندما اتت امه للجلوس بجانبه تحت الظل الخاص بالشجره"لايزال ملتصق بالحجر الذي بجمجمتك.؟"جفل عند سماع صوت امه واو منذ متى كانت هنا هل منذ ان بصقت عينيه مدامعها ام منذ ان سب مادارا.؟او منذ....كل شيء.؟.."لما تحتاج الي اوميغا منتحي.؟هو حتى لا يمكن تاكيد حمله"يضحك تنفوكا بسخريه على حاله و نظر الى امه"كيف تريدين مني نسيانه ببساطه و حتى رائحته ملتصه بثيابي.؟"تصمت امه....فلم بكن حزين لهاذه الدرجه امامها ابدا هو كان من نوع الرجال الكتومين...الذي لا يقول حتى لو كان لديه جرح مميت بصدره..لذا نهضت و مشت بعيدا...
.
،
.
.
.
.
.
.
.
.
.
،
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
و يتبع...
اسفه للتاخر
وكانت معكم الفتاة الجميله الحسناء و السحبه(العذراء)
وباي
رجلين مادارا💗💗✨✨✨
أنت تقرأ
عقد من الؤلؤ
Fantasiلبناء عقد لؤلؤ جميل عليك بال.. توبيراماxمادارا هاشيراماxميتو ايزوناxتينفوكا(من صنعي) ياوي