بعد وفاة ماكسيموس، تحاول إيلينا جاهدةً أن تكون قويةً من أجل أولادها. تدرك أن عليها أن تكون قوية ومتحفظة من أجلهم، لكي تكون قدوة ودعمًا لهم في هذه الفترة الصعبة.
تقضي إيلينا وقتًا طويلاً في التحدث مع أولادها وفهم مشاعرهم، وتشجيعهم على التعبير عن مشاعرهم بكل صراحة. تكون دائمًا متواجدة لهم، تقدم لهم الدعم العاطفي وتقديم المشورة عند الحاجة.
بالإضافة إلى ذلك، تعتني إيلينا بتوفير بيئة مستقرة ومحبة لأولادها، حيث تحاول بكل جهدها تخفيف الضغط النفسي عنهم وتشجيعهم على الاستمرار في تحقيق أحلامهم وتطلعاتهم.
وفي كل يوم، تدرك إيلينا أن الحب والدعم والتفهم هما أساس بناء علاقتها مع أولادها، وأن مشاركة الحزن والفرح معًا يجعلهم يشعرون بالقوة والوحدة في مواجهة التحديات التي قد تواجههم.
أنت تقرأ
لاتتركني
Romanceقصة حب طويلة هاذة القصة منفذة من الذكاء الاصطناعي وهي قصة خيالية اي لاتلامس الواقع
