بعد طرد إيلينا وأولادها من منزلهم، وجدوا أنفسهم يبحثون عن مأوى جديد. وفي إحدى الأيام، تعرفت إيلينا على شاب وسيم وثري في القصر، يدعى أليخاندرو. كان أليخاندرو جزءًا من عائلة ثرية ونبيلة تمتلك القصر، وكان يعيش هناك كجزء من الأسرة المالكة.
منذ اللحظة الأولى التي التقت فيها إيلينا بأليخاندرو، شعرت بتأثيره القوي وجاذبيته، وبسرعة تطورت العلاقة بينهما. وجدت إيلينا في أليخاندرو دعمًا نفسيًا وماديًا، حيث عرض عليها البقاء في القصر وتوفير الحماية والرعاية لها ولأولادها.
بينما كانت إيلينا تتأقلم مع هذه الوضعية الجديدة، بدأت تشعر بأنها وجدت فرصة لحياة أفضل لها ولأولادها. ومع مرور الوقت، تطورت العلاقة بين إيلينا وأليخاندرو إلى شيء أكثر من مجرد صداقة، حيث بدأوا يشاركون الأفراح والأحزان، ويدعمون بعضهم البعض في كل الظروف.
وهكذا، بدأت إيلينا تجد نفسها محاطة بالرفاهية والرعاية في القصر، وتأمل أن تجد هذه الفرصة فرصة لبناء حياة جديدة وأفضل لها ولأولادها، برفقة الرجل الذي أعطاها الأمل والسعادة من جديد.
أنت تقرأ
لاتتركني
Romanceقصة حب طويلة هاذة القصة منفذة من الذكاء الاصطناعي وهي قصة خيالية اي لاتلامس الواقع