انجل: حسنا سوف اكون هناك ، اهدي ارجوكِ سأتي حالاً المفتاح تحت الحجرة الصغيرة اسفل الشجرة .
همت خارجة من المنزل بسرعه لتصدم بالضابط اثناء خروجها
انجل: اسفه لم انتبه ، كنت مسعجله.
الضبابط : إلى أين فنحن لم ننته من التحقيق بعد
انجل اتصلت برئيسه مباشرة
رئيس مركز الشرطة الذي يتبع لها الضابط (العم توم) : مرحبا بروسفور ٠
انجل : لقد انهيت التحقيق والضابط يخبرني ان لا اذهب وانه لم ينتهي بعد
العم توم: سوف اتحدث معه
انجل: شكرا لك سوف امرك فور رجعوي ، هناك امر يجب علي اخبارك به .
العم توم بقلق : حسنا ، هل انتي بخير هل هناك ما استطيع مساعدتك به .
انجل : اتمنى لو اقول لك لا تقلق ، ولكن انا بخير حاليا ، إلى اللقاء
العم توم : إلى اللقاء
فاتصل بالضابط وامره بعدم ازعاجها وتركها تذهبذهبت باسرع ما لديها إلى ساره دون ان تنتبه لم يلحق بها من خوف عليها
وصلت إلى قصرها الخاص بها في البرازيل
وتحديدا في العاصمة برازيليا وحين رائتها ساره لم تستطع الاحتمال اكثر قلب انجل لم يحتمل ذلك اخر مره رائتها قبل ثلاث سنوات بزفافها ولم تستطع روئيتها منذ ذلك الحين بسبب انشغالاتهما
ضعف وجهها ولم يعد لديها رونقها
انجل بعد ان هدئت سارا: ماذا يحدث لماذا اميرتي منهاره ، من اقتل ابيك ام زوجك
سارا: زوجي السابق
انجل بصدمه : هل قتلته
لتضحك سارا على تفكير صديقتها
سارا: هناك شيء اسمه طلاق
انجل: انا لا اطلق بضائعتي المستعمله اطلق النار عليها
سارا : ياللي منطقك الغريب هذا
انجل: من حقي انا عذرى وجميلة وغنيه ، لدي كل ما يتمناه كل رجل ، فكوني استثنيتك منهم و جعلتك ملكي وانا ملكك يعني يجب ان تحافظ علي والا لن تكون في الوجود اساسا .
سارا : منطق جميل وانا مازلت عذرى وجميله
انجل بابتسامه مريبه : لماذا تزوجتوا ، ان كنتم اخوه ؟!
سارا : بدا الامر عندما نشبت حرب بين ابي وذلك الزوج ولفض القتال المضر للاثنين اتفقا على الزواج ، اخي يتزوج اخته وانا اتزوجه لاني الابنه الوحيده وفيه يوم زواج اخي من اخته الذي كان بعد زواجنا ، انتحرت وزادت الامور تعقيد اكثر
فاصبح يهنيني عمدا باحضار عشيقته للمنزل و لخارجه و بكل المناسبه التي يعلم ان عائلتي بها ليهيني امامه ولم ، يكن لديهم اي رد فعلي على ذلك ، ابي حتى لم يتصل بي وعندما اختبرتهم اني قادمه للمنزل بقيت هناك ثلاث ايام ولم يكن هناك احد منهم وعندما اوصلني السائق للمنزل واخبرهم اني رجعت ، رجعو لمنزلهم استمر الوضع للاسوء والاسوء الا ان جعلته يوقع ورق الطلاق ويخبر المحامي ان لا يخبره الا عندما ينتهي كل شيء ، ظن المغفل انني لن افعلها فتركت للمحامي جميع امواله التي لم المسها حتى وجميع ما حضره ، خرجت كما اتيته له ولم اجد وجهه الا لكي.
انجل: حمقاء لو اخبرتنهني كنت قتلتهم جميعا بابشع الطرق ولكن مازال هناك وقتل لماذا لا نشاهد جرايم القتل ونختار ابشعها لهم .
سارا الذي لم يكن لها طاقة لجدال صديقتها الوحيدة والمختله وافقت فبدتها بالمشاهدة والتخيلات والتعديلات على الاحداث
الى ان فقدا الطاقة وذهبا لتحضير و لكن اثنا تقطيع الخضار والطبخ وخلط وطبخ وقلي الاكل يتخيلا الدجاج زوجها ورأس الجزرة اخوها وما إلا ذلك وعند الانتهاء كان المنظر شيء ولكن ما استغربته سارا انهما فقط الاثنان لماذا وضعت طبق ثالث فاشرت لها انجل بان تنتظر قليلا
انجل اتصلت به
انجل: هل تاكدت اني بامان وان المكان أمن وان لاحد سوف يؤذيني
هو: منذ متى كشفتني ؟
انجل : منذ الاشارة الاول عند قصرنا في كولمبيا
هو: المكان امن
انجل: جيد ، فالتاتي لتناول الطعام وبعدها تذهب
هو: حسناً
لتبسم انجل ابتسام جانبيه عرفت منها صديقتها ان المشاكل قادمه
*******
في الارجنتين وتحديدا عند قصر زوج سارا السابق
والد سارا : اين ابتي اخبرني التابع ان اخر من رائها تابعك قبل ان تختفي
الزوج المغفل: لا اعلم ، قد تكون على علاقه معه لماذا نزعجهما
يمسك اخ سارا ياقته بغضب: اشباه الرجال مثلك من يفعل ذلك انما اختي اطهر من الاغبياء امثال
ليدخل المحامي في نفس الوقت لينتبه الجميع له وللاوراق بين يديه
المحامي بابتسامه باهته : مرحبا
والد سارا العم انطونيو بغضب: إين ابنتي يا هذا؟
المحامي : بعد ان انهت اجراءات الطلاق وسلمتي المال الذي لم تلمس و الهديا الرمزيه ذهبت ولا اعلم إلى اين ذهبت
وقعت الكلمات عليهم كالصدمه فلم يتوقعو ذلك
المحامي: بسبب افعال السيد جيرال المسيئه لها بالعلن لم يكن الطلاق صعبا و هي لم ترغب حتى بالملابس الذي احضروا وارتدها هنا او اي شيء يذكرها بهذا الزواج اساسا
العم انطونيو : فعلت الصواب ، لنذهب لم يعد بيبنا شيء حتى العداوه مع احمق مثلك لا ارغب بها فلتحترق
ليذهبو مع وكل ما في بالهم اين هي؟!
لينقصم كل منهم إلى مكان قد تكون ذهبت له
الاب بقي بالقصر ينتحضر اما اخوها تيزيانو ذهب لقصر اجداده اما ديمن او دايمن فذهب للمزرعه والاخير ليندرو ذهب لبيت الشاطئ وكل من اخوتها يفكر مالذي جعلها تعيشه لكي تكره كل شيء يذكره به هل القذاره التي رؤها منه ابسط من ما رئتها والجواب هو نعم بكل بساطه
اما الاب انطونيو احس بالخذلان من نفسه والتانيب كاب لانه لم يسندها اثناء تواجده بمكتبه طرق الباب
********
الكساندر: لن اشرب الدواء
انجل وضعت المسدس على راس زوجته فشرب الداء كامل
انجل : احسنت صغيري لا تغضبني مرة اخرى
الكساندر : كم تشبين امي و والدك نسخه منهما
ضحكت انجل على وجهه الغاضب و تشبيهه
ليدخل جايدن المكان
الكساندر للوسفر: اتت النسخه الشقرا منك، لماذا لا تزوج النسختين ببعض و تجعلهما يذهبان بعيداً
جايدن وانجل: سنجلس فوق راسك
الكساندر: لن اجادلكما ، اريد النوم
انجل: جايدن يجب ان اذهب شرحت له ماذا اعطته و ماذا يجب ان يفعل بلغتهما الطبيه الخاصه
انجل: اخي لنتحدث قليلا
انجلس : حسنا اميرتي
بعد ان ابتعدا
انجلس: هل سذهبين إلى قصرك
انجل: نعم ، تركتها بما فيه الكفايه تفضل هذا الملف اولا سوف يفيد في ما نحن بصدده
انجلس : حسنا ، انتبهي لنفسك ليطبع قبله على جبينها
**************
في السيارة تدنن الاغاني بحماس لتتلقى اتصال
تارا : مرحبا اميرتي
انجل: اين انتي
تارا : بالقرب من القصر
انجل: حسنا اسمعي ............
تارا : اعشقكي ، هلا تزوجتي بي
انجل: لا اريد للاخوه ان يتقاتلو
تارا لم تفهم بالاول ولكن بعد لحضات : جايييييدن
لتضحك انجل لدرت فعلها
انجل: إلى اللقاء
*********
وصلت القصر الخاص بها
سارا التي استقضت لتو: كم الساعه
انجل : الواحده ظهرا
سارا : لما لم توقضيني
انجل: كنت احل مصائب خطيره
لياتي اتصال لها من العم انطونيو
انجل : مرحبا عمي ، كيف حالك
العم : بخير ، اخبارك انتي
انجل: غاضبه، تلك الفتاة هل الزواج جعلها تتخلى عني
العم: لم يعد موجود
انجل: من ؟!
العم : الزواج ، ابنتي لم تعد واكاد اجن من الخوف عليها بعد ان انهته فارجوكِ اذا علمتي اين هي طمنيني عليها
انجل: حسنا ، متى اخر مرة رائتها بها
العم : في ذكرى امها السنوي كانت خارجه من القبره من الباب الشرقي ، ناديتها ولكن كانت بعيده عني لتسمعني
انجل : هل هو يستحقها ام لا
العم: لا يوجد من يستحق ابنتي انتي ، انا لا اجيد الكلمات ولكن ....
انجل:وافعالك ليست جيدة عمي
العم: اعلم ، ولكني لا اجيد التعامل مع النساء
انجل : اذا تعامل معها مثل تعاملك مع الذكر وجرب التقرب منها او على الاقل بين لها انك تحاول من اجلها هي ستساعدك
العم : حسنا ، إلى اللقاء
انجل: هي تظنك تخليت عنها ، هل تخليت فعلا عمي
العم بصدمه : ماذا ...؟!
انجل : العادات ان الفتاة تاتي إلى منزل عائلتها مع زوجها بعد زواجهم باسبوع لقضو الليل هناك هو تخلى عنها ولكن لما تخليت ولم تاتو رغم ابلاغها لكم بمجيئها وانتظارها لكم
العم : كان هناك هجوم على منزل اخي بنفس الوقت واخذها منا ثلاث ايام بلياليها لتاتي ، لم تكن لنا الطاقه عند عودتنا فنمنا كالقتلى
انجل: اذن يجب ان يحل سوء التفاهم اولا ، شكرا لك عمي اطمن ستكون بخير و تحادث قريبا
العم الذي لم ستوعب كلامها: حسنا إلى اللقاء
التفت انجل لسارا التي كانت تسمع للمحادثه وتخرج الدموع بصمت
انجل: هو لا يفهم النساء حقاً
بدات باحتضنا ونصحها و الترفيه عنها
**********
عند العم انطونيو الذي اتصل بابنائه لياتو
ليندرو : ابي اختي قد تاتي
انطونيو : لن تفعل ، هي تعتقد اننا تخلينا عنها
وقع الكلام كالصدمه لهم فاخبرهم بسوء الفهم
تيزيانو : كم كنت احمق لم اخبرها لكي لا تقلقل وبقيت اخبرها اننا قادمون لم اتوقع ذلك ولم استطع الاتصال بعد ذلك اليوم مرت ثلاث سنوات على ذلك كم كنت احمق
ديمن: على الاقل رددت عليها لم ارد حتى ، واستغرب عدم قدومها ايضا
لياتي اتصال على هاتف الاب
انطونيو: صغيرتي هل انتي بخير ، اين انتي
سارا : اهدى ابي انا بخير، هل اخوتي ايضا لديك
انطونيو : نعم هل تريدين محادثتهم
سارا : افتح مكبر لحادثكم جميعا
ليفعل انطونيو ما اخبرتهم
ليندرو: ايتها الحمقاء، اين انتي ؟!
سارا : بمكان جميل ابحث لكم عن زوجات لا تخلص منكم
ليضحك الجميع على حديثها الا اثنين الاب والاخ الاكبر
سارا : اواجه مشكله في دراستي الجامعيه وتطلب الامر مغادرتي سوف اتي ألى هنا مجرد ان انهي الاوراق والامور هنا
انطونيو : هل تحتاجين مساعدة
سارا : إلى الان لا ولكن اذا احتجت إلى شيء سوف اخبرك ، اه ابي يؤسفني ان اخبرك صديقك العم سام قتل منذو اسبوعين
انطونيو بصدمه : من ؟
سارا : لا احد يعلم قتل بالسجن بطريقة غامضة جداً
انطونيو : سوف أذهب لهم
سارا : جيد ، فالتاتي يوم الاثنين هو اليوم الوحيد الذي استطيع مقابلتك به فلقد اشتقت لك
لا تعلم كم ارحتها والدها
سارا باستدراك: ابي هل مازال ذلك التلفاز بمكتبك ذو الكاميرا والبث المباشر
انطونيو : نعم
لتهكر الهاتف وتتصل بكاميرا التلفاز
سارا بغضب طفيف: يا لماذا تعطوني ظهوركم
ليلتفت الجميع ويروها
تيزيانو: لقد فقدتي الوزن
سارا : لا تقلق سوف اكسبه بسب الطباخهنا (تقصد انجل )
بعد حديث طويل وجعلها تريهم المكان بدقه ليتاكدو انه لا يوجد رجل معها اطمنت قلوبهم
******** ************
يوم الاثنين
تم خطف انجل وجايدن
ليجمع المهكرنا المهاران جينو و سارا لايجاهم
ماركس يعاقب الحراس على عدم كفائتهم في ظل الاحداث الاخير والجد لوسفر فعل كل اتصالاته
تارا تصنع الملابس وتضع السموم بها كافخاخ عند احتياجهم لذلك والكساندر كان يبكي ويضحك بشكل هستيري فلم يكن يعلم بمدى حبه لهما حتى الان و وعد بعدم ازعاجهم لمدة شهر فقط ( مافيه فايده ) ليدخل العم انطونيو ورومان بنفس الوقتانتهى الفصل و بدات الاسئله
مالذي سيحدث لانجل والعاشق
هل هي خطه من جايدن لجعلها نعشقه ام لا
من هو رومان و مالذي سيفعل
العم انطونيو هل فعلا يحب ابنته سارا
لماذا سارا شعرت ان عائلتها تخلت عنها هل موقف واحد فقط او غير
عدم اتصالهم بها هل كان لسبب ام غير مقصود
من هو القاتل ياترى ؟سارا
تيزيانو
ديمن
ليندرو
أنت تقرأ
Angel The Queen
Mystery / Thrillerثْلُآثْ آخـۆآنْ تٌميَڒٍۆ بْآلُۆسآمہ ۆآلُڏگآء ۆآلُثْرآء گلُ منْہم آہتٌم بْمجٍآلُ عملُ مخـتٌلُفَ عنْ آلُآخـر بْعدِ آنْ گبْرۆآ ۆگبْر آحٍفَآدِہم يَقتٌلُ آلُآخـ آلُآۆسطُ بْشُگلُ غآمض فَآيَآمرۆنْ فَيَجٍمعۆنْ آصٍغر آلُآحٍفَآدِ منْ گلُ آخـ معآ ۆيَآمرۆنْہم ب...