6

21 7 0
                                    

______________________ المحنه

بقلم: غدير احمد

وحڪ رب العباد وعزته ودينه
خايف منك اول ما تلاكينه
وذا ما تطمن ڪلبي
اخلي بڪلبي سجينه

تفاعلكم لطفاً وليس امراً..
__________________________

وهج.. كعدت الصبح احس الغيمه السوده بدت تنزاح من حياتي رجعت لحضات التعويض البسيطه الي تجمعني بحسن وفاطمه وبيت جدي الي يعمه الهدؤ وحنان بيبي نطفت هاي الاجواء بلمح البصر من ندك الباب

حسن.. كعدي اني رايح

وهج.. تاخر حسن وصوت زلم بالباب اخذت شال ورحت للباب بخوف اباوع الشرطه والسيارات تارسات الباب واحد محاوط حسن وهوا الثاني حالته مو احسن مني واكف ساعت والضابط الي كدامه منطلق يحجي كلمه اسمعها وكلمه لا تجمدت بكاعي من صار يصيح على حسن ويكله

... لك قشمررر اخوك يتاجر ويبلع وتكلي ما ادري خذووو يراده جلسه هاذ

وهج.. بدون وعي رحت واني اكض ايد حسن امنعهم ياخذو بس لا حيات لمن تنادي لتفت عليه

حسن.. طبي جوه بس تحقيق بسيط وارجع لا تخليني بين نارين

وهج.. لا لا لا محسن راح انته متروح سيدي والله ماله دخل بسوالف علي اصلان صار يومين ما جاي للبيت والله سيدي الله يخليك لا تاخذو بعد ايدي حسن وهوا يضغط على جتافي

حسن.. كتلج طبي جوه لا تخبليني ساعه زمان واجي

وهج.. دخلني لباب البيت وراح وياهم كعدت بالباب مالي طاقه غير انو اتنفس ابجي بس على ياهي منهن على نفسي على حسن على الوضع الي خلانه علي بي اجت فاطمه تباوعلي بمعنا شكو

وهج.. لزمو علي يتاجر مخدرات خلت ايدها على حلكها بصدمه بعدين كالت

فاطمه.. حل ويطبه مرض جا عباله الله ما يطلعها علي بضلمه علينا

وهج.. فرحانه على روحت علي الي راح تخسرج حتا حسن عقدت حواجبها

فاطمه.. وحسن شدخله

وهج.. اخخ يا ضيمي
__
يا ضيم البكلبي وين عفتوني
يل غربتو من داري بفرد ليله فهموني
__

فاطمه.. دكومي كومي كولي يا الله هسه يرجع

وهج.. كمت بس مستحيل بيه ذرة احساس وجع المشاعر المختلطه يخليك برود مزعج لدرجه الموت يكون اهون انتضرت هل المغرب ماكو خبر من حسن ما اعرف شخص اتصل بي ربي دخيلك لا تتركني وحيده بدنيا كثرو ضلامها اجه بالي الضابط الي رجعني لاهلي معقوله راح يساعدني اذا طلبت منه

وهج انتي والله بطرانه اخوج يتاجر بصخام الوجه وتردين يساعدج وشلون توصليله اصلا حسره تجيبني وعشره توديني ضلت فكره الضابط ومساعدة براسي بس منين ما اشوفها ما تصير شلون اقابله وشكله تذكرت انو هوا اتصل على حسن

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 27 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

المحنه (متوقفه حاليا) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن