بعد غذاء بسيط تشاركوا فيه الضحك و النظرات المشفرة رن هاتف جيسو معلنا عن وصول رسالة فتحته لتقهقه لا إنفجرت ضحكا تحت نظرات الغرابة من البقية أخذت تضرب على الطاولة بنوع من القوة في محاولة لكتم ضحكها
أخيرا إستدارت لجونكوك"أنت منحرف جونكوك"
ناظرها بغرابة مجددا كما فعل الآخرون لكن ليسا لاحت في ذهنها فكرة تتمنى أن تكون خاطئة
"ماذا جيسو"
"ماذا جيسو؟!
ما هذه الصورة يا فصيلتا جيون كوك لم أتوقعك هكذا ماذا عنك ليسا ماذا كنتما تفعلان"أردفت تريهم الصورة بينما ليسا توردت خذيها بخجل من أخيها و الآخر كان يناظر المكتوب بصدمة عبر مجموعة الفصل
جيون ليسا و حبيبها عبر آخر مكالمة فيديو لنا يا رفاق هذا المنشور لمن لم يحظر المكالمة
💬: يا رفاق هو وسيم خصوصا عندما لم يكن يرتدي سوى المنشفة
💬: حظ حظ يا رفاق
💬: مهلا جيسو صديقتها لم تكن في المكالمة هذا يعني أنها كانت لوحدها مع حبيبها
💬: نعم جيسو لا تجيب عندما لا تكون مع ليسا
💬:دعونا من الصداقة غذا سأطلب منها أن تعيرنا إياه
💬:ستقبل؟؟🥷تشو🍒: يا رفاق حقا صدقتم سعطيكم إياه
ختمت جيسو المراسلة تم وضعت الهاتف تنتظر ردة فعلهم كان تايهيونغ يأنب جونكوك لقلة أدبه و كلامه كان رذيء غير ليسا التي ستقتل نفسها من الخجل.
لم يمر وقت طويل قد عادت فيه السيدة جيون تعانق أطفالها لا جونكوك و لا تايهيونغ و لا جيسو كلهم ما عذا ليسا التي قد أخذت العناق أخيرا حتى تتخلص من الحمرة
جلست جيسو تعانق والدة ليسا من جانبها الأيمن و تايهيونغ الذي قد تأفف بإنزعاج لتناديه كي يعانقها كذلك جاعلا منها تتوسطه هو و جيسو.
الأمر بدى لطيفاً لليسا كتيرا دائما ما كانت السيدة جيون تعتبر والدة جيسو التانية و نوعا ما الأولى
لم تدعها يوما تشعر بالنقص ساعدتها نصحتها أحبتها متلما لم تفعل والدتها"إذن جيسو لما ستباتين هذه المرة كسرت الكأس المفضل لوالدك"
"لا خالتي فقط إشتقت لغرفتي هنا و لكم طبعا"
"هههه أخبريني أنك قد تورطتي و توقفي"
"هههههه معك حق خالتي"
ماذا هي حقا متورطة مع ذلك اللعين المهم أخذوا يتبادلون أطراف الحديت بعد مجيئ السيد جيون كذلك لن أصف لكم إحساس ليسا و هي ترى السيد يقبل رأس جيسو لكي يغيضها
لا ليس سيئا ربما القليل من الغيرة مما جعلها تنظم للعناق مبعدتا جيسو التي أخذت تضايقها
أنت تقرأ
حلو كالسكر ||بلاكتان
Teen Fiction"أنظروا أنا فقط أحب جيون تايهيونغ لن أقبل على هذا الزواج" "جيسو ما الذي تهدي به إن خرجت من باب القاعة نحن لسنا والديك و لا أنتي إبنتنا" أمسكت يد تاي لتخرج دون تفوه بكلمة أخرى سامحتا لحديتها المرور عبر عينيها متدفقا لوجنتيها توقف مستدير نحوها بينما ي...