~بعد مرور 3 أشهر~
كملخص بسيط لكل أحدات أبطالنا
تايسو: يشعر كلاهما بالإنجذاب لبعض و خاصتا جيسو التي قد وجدت به مواصفات تجدبها حقا كما كان الآخر ربما لا يعترف أن يكون معجبا لكنها تروق له .
ليسكوك : لازال كل شيء كما هو غير حب ليسا الذي يكبر يوما على يوم و ملازمة جونكوك على التضاهر بحبه لليسا ولكنه لا يعلم حقيقة.
حسنا أعتقد هنا سأتوقف عن السرد حول الماضي و انتقل لليوم .
.01/01.
واحد يناير
كانت جيسو تقف عنذ ممرضة الجامعة بعد حدوت جرح في ركبتها لأسباب جهلتها سوى أنه قد حدت تدافع لتسقط عن تلات درجات و طبعا كونها أميرة جامعتها تسابق الأولاد لإيصالها للممرضة
فاز سوهو بهذه المنافسة و الذي يكون رئيس الصف أو المعحب السري الخاص بها
كان كذلك صديقا مفضلا لها من الذكور"اللعنة سوهو أوبا تألمني قدمي"
"ههه لا بأس جيسو ستأتي الممرضة حسنا لا أعلم من دفعك لكن الجرح فضيع"
"أووووف لن أسلم من لسان تايهيونغ لعام مقبل"
ضغط على يده بحدة هو يعلم جيدا من هذا التايهيونغ و كونه حبيبها فقد إستمرت جيسو في تمتيليتها حقا في المدرسة كذلك .
حصل معجبوها على خيبة أمل لكن حقا عندما قالت جيسو أنها لن تسلم من حديته لعام فهي قصدت أنه سيسخر منها و لن تفتك من لسانه"جيسو ماذا حدت لكي صغيرتي"
"أمم..سيدة لورين أنظري لقدمي حقا مؤلم"
كانت تتحدت رفقة الممرضة التي تبلغ السابع و التلاتين من عمرها لكانت أمها حقا من كترة الإهتمام الذي تطنه لها .
أمسكت الشاش و بعض الأدوات و أخذت تعقم جرحها مما جعلتها تمسك بيد سوهو بقوة و الآخر نبضه أخذ يدق قلبه بقوة و هو يمسك كفها ."إنتهينا عزيزتي هيا توجهي...أوه رن الجرس الأخير سوهو أوصلها رجاء هيا أمسكي حقيبتك"
شكرتها لتمسك مرفقة سوهو الذي يساعدها على الذهاب للخارج توقفت جيني و ليسا و إيرين بالخارج أمام سيارة تايهيونغ و كذلك في السيارة الأخرى جونكوك
الجميع كان ينتظر جيسو التي فجأة لم تذخل للحصة و أيضا لم ترافقهم للخارج
أخذت إيرين تشير للباب بمكر"مهلا تاي أليست تلك جيسو التي تمسك ذلك الولد سوهو"
حسنا لم يرو أنها تعرج لكنهم ناضروا ترابط أيديهم مع بعض تقدم تاي بسرعة نحو جيسو ليمسك يدها
أنت تقرأ
حلو كالسكر ||بلاكتان
Novela Juvenil"أنظروا أنا فقط أحب جيون تايهيونغ لن أقبل على هذا الزواج" "جيسو ما الذي تهدي به إن خرجت من باب القاعة نحن لسنا والديك و لا أنتي إبنتنا" أمسكت يد تاي لتخرج دون تفوه بكلمة أخرى سامحتا لحديتها المرور عبر عينيها متدفقا لوجنتيها توقف مستدير نحوها بينما ي...