Alvenia:
انتهتِ اول رقصة لي مع من أجبرتُ لأكون ملكهُ خصري يصرخُ من امساكِهِ لهُ جي يون اللعين ذاك يبدوا كخائن لمملكتهِ لا كأمير لها نظراتُ الخبثِ دائمًا تعلو وجههُ أي مخلوقٍ هذا سينظرُ لزوجتِه بخبث؟ لم أرضى بعدَ ليلة زواجنا أن أذهب لقصرهِ لألا أبقى معهُ ويسيطر على كل انش من جسدي ونفسي أكثر لم أكن لأقبل ان ابتعدَ عن أهلي اريد الذهاب الى غرفتي لأنزع هذا الفستان صعدتُ الدرجَ ممسكةً يدهُ رغمًا عني لا اريدُ منهُ ان يراني او ان يلمسني وصلْتُ الى غرفتي ناديتُ على الحارسِ وقلتُ لهُ: دلهُ على غرفتِه
جئتُ لأترك يدهُ وأدخل غرفتي أمسكني من رسغي سحبني مغلقًا البابَ قائلًا للحارس:
Jiyeon:
ان أمرتكَ ممتلكاتي فأنا أفضلُ ان تردَّ عليها مع غضكَ البصر،والغرفة لتضعها لأي فأر في هذا القصر فأنا لم أسمى زوجها لأكون اسمًا لها لا أكثر همم حارسها العزيز؟ أو دعني أقول يا فارِسَ أحلامِ زوجتي وزوجُها في الخيال قفْ عند الباب ولن تسمع من ممتلكاتي الا اسمي على لسانها بصراخٍ حلوٍ يقال....
Alvenia:
أغلقَ الباب وانا أسمع كلماته وكم احببتُ جرأتهُ و أحببتُ جُملهُ،ولكن لن احقق لهُ اهدافه: زوجي العزيز اخرج قبل أن ننفصل في يوم زواجِنا فأنا لا اريد أن تلمسني ابًدا فأنت تعلم أنا عليك مجبرة وانا لهُ واقعَة أتخرجُ أم عليكَ انتصر وأجعلك تخرجُ من القصر بدقيقة؟
لحسنِ حظكَ زوجي الحبيب هناك بابٌ يؤدي الى غرفةِ الفأرِ التي صممت لك تصميمًا دقيقًا لتناسبَ مقاسَ عقلكَ الذي لم ارهُ عاقِلًا قبلًا فأيُ رجلٍ هذا الذي يريد ان يُسمعَ آخر أنهُ يغازل من ملكَها من أهلها ويسمعهُ صوتَ صراخِها؟؟ اجنَّ جنون حبي ام انهُ لايمتلك غيرةً على زوجتِه ليقدمها لها؟
يبدو ان كلامي استفزهُ فقد صرخَ بعدما فتحَ الباب
Jiyeon:
أخلوا لعنَة الطابق فأنا أريد أن اسمع زوجتي تصرخُ بإسمي دونًا عن أي سابق..
Alvenia:
صدمتُ من ردة فعلِ زوجي المغرور يقولُ اريدها امام الناس بكل سرور؟
رددتُ عليهِ قائلةً امام من حضر في الطابقِ من حضور: زوجي العزيز لا تجعلني أقسم أنك لن تنام في هذا القصر وان أقسمتُ أنا فالذي اقسم بهِ هو ما سينفذُ في الحال...
Jiyeon:
حبي ما رأيكِ أن تسكتي فمكِ الآن فأنا لا أقومُ بشيءٍ الا أني اطالبُ حقي من زوجتي أهذا لدى عقلكِ القذرِ محال، وان كانَ قَسمكِ لهُ فائدة فلما أَنتِ للخلفِ بإرتباكٍ عائدة؟ آيتي بالجمال كما يقال لما أسمعتي صوتكِ الآن للحضور اردتُ ان تصرخي بإسمي وليسَ ان تعاتبيني على ما فمي يقول...
سكتُ بعدما رأيتُ معشوقتي للخلفِ بتردٍ وخوفٍ عائدة لأقول لها:
حبي لما الخوف الآن أنا لن آخذكِ لمخزنٍ فيهِ أسلحةٌ ورماح وأقولُ لكِ أن تقتلي إنسان، أنا فقط اريدُ منكِ حلوتي أن تصرخي بإسمي وان كان لتسكتِ فمي عمَ يَقول.
Alvenia:
صرختُ بإسمهِ لأخلصَ نفسي من تصرفاتهِ وشكلهِ وكم تمنيتُ الا اصرخ في تلك اللحظة فقد تلقيتُ نظرةً حادة من سودَاويَتاهُ كم أكرهه، قلتُ لهُ وانا على وشكِ الانفجار: أنا أُجبرتُ على لعنتك ولن يكونَ لكَ عندي أي طاعة لتذهب للجحيم جي يون
Jiyeon:
أنا لن تدوسَ قدمي الجحيم الا برفقتكِ ألڤينيا وكفاكِ غباء فأنا زوجك ولكن يبدو أنكِ متوترة مني لأنها المرة الاولى التي نتقاب..
صوتُ صفعة ملأ صداها المكان..
Author:
صفعتِ ألڤينيا وجهَ زوجها في اول تقابل لهما وجهًا لوجه،و بطلُنا من ضخامةِ صدمتهِ لم ينتبه لها وهي تدفعُهُ لخارجِ غرفتِها وتغلق الباب خلفهُ بقوة..
Jiyeon:
يحصلُ الزوجُ على قبلة رومانسية عندَ اول لقاء لهُ مع شريكةِ حياتهِ،لكن أنا مميز حصلتُ على صفعة في منتصف وجهي،
التفتُ لأجد حارس زوجتي اللعين يضحك تداركتُ نفسي وسألتُه بهدوء مصطنع: أرى انَّ هذا أعجبكَ همم؟ لنرى اذا كان منعكَ من رؤيتها لبقية حياتك سيعجبك أيضًا يا متطفل، اسمحتُ لكَ حتى أن تقفَ لترى حواري مع زوجتي؟ ليسَ لأنها فارسة أحلامك سأسمح لكَ بالكلام معها أو رؤيتها او الضحك على شيء من شأنِها تذكرْ أنها زوجتي وحدي،وليس لكلينا يا جفرسون
أو سأقول يا مَن منعَهُ القدر منها هذا اول وآخر تحذير لك ممتلكاتي لا تُمَسُّ،لا تُسمعُ،لا تُحبُّ لانها انتهت بياء الملكية...
ابتلعَ جفرسون ماء جوفِهِ قائلًا: أمرُكَ حضرتَ الأمير، لكن اريد أن أُاكدَ لكَ شيء أنا والسيدة ألڤينيا لا تجمعُنا أي علاقة، الا أني حارسها الشخصي،و أن أختي تكون زوجة أخاها.
انحنى إحترامًا لجي يون المتصنم من أثرِ الصفعة القوي
وانتهى الامر بجي يون بالنوم في الغرفة التي سماها بغرفة الفئران...
يتبع...
لا تحكموا على الكتاب مِن غلافه الرواية لا تحتوي أي كلمات مبتذلة فلستُ أنا التي تكتب هذهِ القذارات أعزائي
♡
لا تنسوا أن هناك بالأسفل⭐ إضغطوها أحبائي
تابعوني لن تندموا قرائي الأعزاء
أنت تقرأ
2038
عاطفية🛑القصة لا تحتوي على أي مشاهد مخلة 🛑يُمنعُ منعًا باتًا إقتباس أي نص من الرواية وستتم المحاسبة القانونية عليها، وقد أعذرَ من أنذر ماذا إن هوى فؤادُكَ فتاةً ولم يحالفكَ حظُ أن يبادلكَ فؤادُها هواكَ؟ أسَتدَعُها ليلعبَ بها القدر؟أم ستكونُ كبطلنا الذ...
