مُحبوا سَافير دائِما فِي إزدِياد ،لَكن أَن يَزداد مُحبوا هَارلن لَست مُوافقة عَلى ذَلك!
أَعلَم أَن زَوجي جَذاب لِمرحلة أَن شَعر أَنفه يَستحق التّأمل! لَكن ألا يُمكنكم غض البَصر عنه!
حَتى لَحظات دُخوله يَأسر الأَنفاسعِندما يَظهر هَارلِن:
عِندما يَتنفس:
عِندما يتَكلم:
ليوهَارت بَعد أن عرِف أنّه سَيتم إستِبدالهُ بالهَيكل العَظمي المُوجود فِي مَكتب آنسَل فِي أيّ دقيقَة:
ليُوهارت عِندما يَظهر هَايدن/هَارلن:
ليوهَارت عِندنا يَبتسم سَافير/القُراء عِند تَنزيل لِيلاس لِفصل جَديد:
رِين وَ ليوهَارت عِند مَعرفتهم أنهُم يُعانون نَفس المُعانات:
القُراء عِند رُؤية مَشهد بَين عَصافير الحُب البريئَة:
•صُورة حِساب آنِسة 8•★
عِند مَعرفتي أن هُنَاك مَن يُحب رِين كُنت أَشعر بالحُزن إتِجاهَهم
مَن يُحب أَعورَ العَينين ذَاك! أَتمنَى ألا تَقوم سِيرو بِقراءة هَذه الفقرَة
فِي كُل مَرة يَظهر فِيها مُحامي الفَناجين تشارلس أَجده يَستحق الحُب الذي تَمنحُونه لِرِين أكثَر مِنه!لَكن لَن أَقوم بِإنكَار مَوهبته فِي إِختراع أَلقابٍ تَروق لي!
لَكن هَذا لَا يَعني أني لَا أُريد رُؤيته وَ هُو أَعمىسِيرو عَزيزتي الكَلام الذي كَتبتُه فِي الأعلَى تم إِجباري عَلى كِتابته لَيس إلا
-ممنوع تقولين لي حسبتك صديقي طلعت ضيقي، و لا ببلكك مافي تم القبض!-
بالحَديث عَن حُب الشّخصيات هُناكَ مَن يُحب دَاميان ذَلك المُختل!
اريا أَنصحك وَ بشدة بِالفَحص عَلى سَلامتك العَقلية، أَصبحتُ أشّك فِي أنكِ تُجالسينه مِن وَراء ظَهرنَا!
★مُنذ أَسابيعَ طَويلة عَثرت عَلى حِساب شَخصيَات الرّواية فِي الانستِغرام، بالطّبع قُمت بمُغازلتهم لَكن تم رَمي مَشاعري عَرض الحَائط وَ وصفِ غَزلي بالمُبتذِل!
كُنت أَعتقد أَن هَارلن سَيعرض عَلي الزَواج لَكن حَدث عَكس ذَلك..
-صوت قلب مكسور طق طق طق-
-ياليل...ياليل...،اه و الموديل مو نفس ذا مسوي لي ياه كلاش عجوز انا تسوي لي ياه كلاش-
'إغمز لي بعين و أغمز لك بعين و ادخل حياتك برجليا الاثنين'
'ازاي اعيش حياتي و انت امك مش حماتي'لَقد أَضاعوا فُرصة قِراءة هَذا الغَزل
مُلاحظة: تم أَسري مِن قِبل المَقاطع التي تَقوم سِيدرا بِتنزيلهَا
#غُراب نَذير الشُّؤم_لِسيدرا
أنت تقرأ
شُعلة بِداخِلي
No Ficciónهُم المَطر الغائبُ عَن سَحابي منْذ فَترة وَ أنا الأَرض التي إِشتاقَت تُربتها إلى ماء تِلك المطْرة أَحاديثُ حبةِ رُمّانٍ