هاي جماعة اليوم قررت أغير نوع الكتابة عشاني مليت و كمان غيرت أسم الرواية و الصورة و الي إجى بعد التحديث مبروك عليه
و الي يبي يعرف كيف كانت الرواية أقله عادي في التعليقات و أخليكم ...!
ليزيح نضره عن الكتاب و ينضر لي
" أحضري لي ملفات ذالك الشخص المدعو ب سوكجين"
" نعم سيدي"
أسرعت لأدراج الملفات ثم رفعت أصابعي
أتصفح الأوراق.. لأصرخ بصوت خافت
" وجدتها.. ! "
ليبدأ كوك بتعريف هذا سوكجين
" إذا سوكجين عمره 32 يعمل في مجال العقرات كوري أمريكي من عائلة ثرية
أممم مثير للإهتمام صحيح ؟
إذا علي جعله يصبح شريكي في جعل
مشروعي الجديد في أرض * مينيونغ ( سيول) *
ينجح لأجني المليارات إذا ما رأيكم ؟"
ليضحك فيلكس بخفة ثم يمرر أصباعه على شعره و يقول
" أضن أن ذالك الرجل تايهيونغ يمكن أن يساعدنا ؟ "
لتقول جيسي
" لا أعلم و لكن من المستحسن لا "
فهمت من كلامهم أن المدعو بتايهونغ ذو نفوذ
عالية لأبقى في شرود ثم أقول
" و لكن من هذا الشخص أضن أنني لم أسمع به من قبل..؟"
لتنضر لي جيسي بسخرية و تقول
" ليس من الغريب أن تكوني لا تعرفينه فإنه أقذر شخص عرفته يمتلك شركة تساوم
لسرقة الأراضي لتمتلكها إلا انها رغم الفساد الذي قد عمها إلى أنها متواصلة
تايهونغ شخص خداع و لكن نفوذه دائما ما تبقى عالية لسبب ما و لذا يمكنه التواصل مع
السيد سوكجين بسهولة "
ليتحدث سونو بغضب
" واللعنة ليس لدينا حل علينا إستشارة ذالك المغفل لذا أصمتو الآن "
لينضر لي جونغوك مجدداً ثم يخبرني
" أتصلي به الآن و حاولي عمل موعد معه"
لينضر لي الرفاق على أمل
حتى أحرك يدي لأخذ الهاتف
بعض دقائق و أنا أتصل و أخيرا تجاوب
" من معي ؟"
" شركة جيون المالية",
" ههههههه مالأمر الآن أيها الجونغكوك ؟"
" فالحقيقة نحن نخطط لشيء ما لذا نرجو منك أن تأتي هنا لموعد"
" أممم ...
ماذا لو رفضت ههههههه "
لأغير نضرتي لنامجون حتى يخبرني بصوت هادئ
" أخبريه بأنه إن لم يوافق فسوف يفلت فرصة
هامة و هي شراء الأرض التي في***"
" إنه صوت نامجون ههههههه هل تشغلون عقلكم علي الآن اللعنة عليكم "
لأتحدث بصوت عال و أنا بغاية الغضب
" أصمت الآن "
" ها نحن صمتنا أيتها البلهاء "
" ان لم توافق*******"٫"
" أرى أنكم وجدتم شيئا تستدرجونني به إذا مالذي تنتضرونه حددو الموعد أنا موافق"
ليغلق الخط في وجهي
" نجحنا يا أسمك يايسسسس"
" لقد فعلناها"
~ إنتهاء الإجتماع ~
بقيت لوحدي أنا و كوك مرة أخرى و فالحقيقة لم يبقى عمل لأنجزه و هو أيضا
إقترب مني كوك ثم قال لي
" ما رأيك أن نأكل عشاءا الليلة بمناسبة النجاح
بالمهمة ؟"
و من دون إدراك أبتسمت له إبتسامة جانبية
مـعللة بالموافقة
خرج كوك من القاعة و تركني
